
نصوص
أنا في اللحظة
ثمرة مرَة ليست أقل وجعًا/ أخذها برفق/ كامرأة تحمل طفلة/ تدق بابي كل صباح/ وهذه هي/ المياه تضيع في اليد

فنون
عندما يفشل الموت ينجح المطار
بعيدًا جدًا هاجر سردار، أكان يأسه كبيرًا إلى هذا الحد، ليجعل من العودة أمرًا مستحيلًا؟ ثم ماذا ينتظرنا نحن، أي خراب يترصد أيامنا القادمة؟

نصوص
تحت سمت الجحيم
يومض دمك ويسري الأسيد تحت الجلد، أن سيارة قادمة، كأية سيارة تصدفها كل يوم، السائق مرتخ ومدرب على ذلك، وإن لم تسعفه الأزرار فلديه خيط احتياطي، هذا ما تقوله لنفسك، وها هي، أحدهم يحملك وأنت تنظر، بقعة دم بحجم نظرتك تتحرك تحت الشمس، تُرمى فوق البقية