
أدب
الماكنة تملأ جسد الأسطورة لغة جديدة
يظل الشاعر علي العطار في صراعٍ مع المفاهيم الفلسفية والتعبير من خلال الأسطورة، إلى أن يقدّم قصيدته وكأنّها منسوجة بالقيمة الفنية الإبداعية

نصوص
أوان الضياع
باغتُّ الروح بوشايتي وجعلتُ الليل نديمًا لوحشة التقبيل. وحين ضاعتِ الكلمات منّي، جعلت من المسافةِ طريقًا أعبرهُ وأعبّر به

نصوص
إلى امرأة
يذوب قلبي برؤيتكِ/ مثل ثلجٍ يداعب نارًا وقع بحبِّها/ يا امرأتي المتوارية بين أشجار القصائد/ أيستطيع النهر أن يحتضن نهرًا آخر؟

نصوص
الغرق يروي أحيانًا
اتركْ باب غرفتك مفتوحًا/ الأدراج مفتوحة للمنتصف/ ملابسك مبعثرة/ الضوء مشتعلًا/ قبل أن تنام/ لأن هذا المساء لن يتكرّر