نظرًا لما للانتفاضة من امتياز العفوية في الانطلاق والاتساع، فقد أضحت مثالًا للإرادة الشعبية والجماهيرية القوية، واختزلت هذه الإرادة في أنماط مقاوماتية ونضاليّة تحولت بدورها في المحصلة إلى معادلة ثورية صعبة التفكيك

سياق متصل

الطاقة النووية.. الحلم المستمر للدولة المصرية

يصف رئيس هيئة الطاقة الذرية السابق، الدكتور سامر مخيمر، الإعلان المتكرر عن الخطط النووية في السابق بأنه "ينم عن فقر الحكومات السابقة وعدم قدرتها على حشد حماس الشعب تجاه حلم وأمل قومي باستثناء إعلانات فضفاضة بخصوص المشروعات النووية"

سياق متصل

المرشحون للبرلمان المصري.. الملايين من أجل المقعد!

تنافس في المرحلة الأولى من الانتخابات البرلمانية 2584 مرشحًا، لكل واحد منهم ميزانيته الخاصة بالدعاية الانتخابية، عشرات الملايين من الجنيهات على أقل تقدير أنفقها المرشحون، من أجل مقعد في البرلمان لكن الكثيرين علّقوا، عند رؤية اللجان "خسارة الفلوس!"

سياق متصل

الانتخابات البرلمانية المصرية..أين الشباب؟

يتحدث الرئيس، بنبرة حنونة مألوفة، قبل إجراء الانتخابات البرلمانية بساعات قليلة، ليطلب من الشعب الانتخاب بكثافة. حاول الرئيس التأثير على كل فئات الشعب، دعا المرأة المصرية أن "تدلي بصوتها لتبقى عظيمة" وركز على الشباب لكن هؤلاء كانوا الأقل حضورًا

طلبة

في تقييم المدارس التجريبية في مصر..

قررت الإدارة المصرية في أواخر سبعينيات القرن الماضي بدء مشروع مدارس ذات كثافة طلابية أقل وتهتم بالمناهج المتطورة وتعليم اللغات وأسمتها "المدارس التجريبية".وكانت هذه المدارس بالفعل تقدم خدمات تعليمية متميزة بتكاليف أقل من المدارس الخاصة لكن الوضع تغير

طلبة

تلاميذ وطلبة مصر..أي عودة؟

يخرج آلاف الصغار والطلبة في أحياء مصر المختلفة بعيون تقاوم النوم، حاملين حقائب ثقيلة وآمالًا أثقل في مستقبل يريدونه زاهرًا، رغم كل العوائق التي تنتظرهم. وعام دراسي جديد انطلق منذ أيام قليلة، حاملًا وعودًا وعديد المشاكل

تكنولوجيا

"ثغرة".. في موقع الرئاسة المصرية

استيقظ المصريون صباح السبت 20 حزيران/ يونيو 2015، ليجدوا صفحة على شبكة الإنترنت، تصميمها بسيط، مكتوب عليها عنوان بعامية مصرية: "ابعت إيميلات من مكتب رئيس الجمهورية". الصورة لم تكن مزحة، بل موقع الرئاسة المصرية هش فعلًا