بينما تنتشر الآن، على منصات التواصل الاجتماعي، صورة لجثة طفل سوري ملقى على أحد الشواطئ التركية، وبينما يغلي العالم الافتراضي غضبًا من تجاهل دول العالم للمأساة السورية المستمرة، نستحضر حادثة غرق باخرة تايتنك الشهيرة

فنون

سيرج غانسبورغ وزياد الرحباني.. عبقرية وانحطاط

 سيرج كزياد وزياد كسيرج، تصل الموهبة الموسيقية لديهما إلى درجة العبقرية

وجهات

فلسطين.. وليذهب الحاسوب إلى الجحيم!

أعيش هنا في فرنسا منذ ستة عشر عامًا. جئت طلبًا في اللجوء بعد أن هربت من غزة ومن جحيم العيش في سجنها الكبير ذي السماء المفتوحة. يعد قدومي إلى هنا لجوءًا ثالثًا لا يقارن طبعًا بلجوء جدتي ونكبتها ولا بحسرة أمي. أعيش على الذكرى

أدب

فايزة غين.. استنطاق الضواحي

في روايتها "كيف كيف دومان" أو "غدًا الشيء نفسه"، تكتب فايزة غين بلغة مراهقات الضواحي التي اختلقتها، لكي يصبح لديهن لغة مختلفة عن لغة فولتير وموليير. نص روائي يقترب من صراع الطبقات الاجتماعية ويتحدث بلسان أبناء الهامش