ابحث
أجابني بصوت مكتوم كأنه قادم من الأعماق: أيها الأبله.. وهل يجفّ الغريق؟
لم تكن إلا ثوان حتى أحسّ رضا بيدي شيماء تحيطان حول رقبته بضغط متزايد تسارع إلى اختناق مميت