ابحث
وكانت نهاية الشجار جسدًا نحيلًا يختبئ خلف باب، أو تحت سرير في يده غطاء أزرق صغير!
هبت الريح مع ضجيج الأفكار، عدت أسرد أحداث سنين ماضية، ذكرى كنت في صراع لمحوها، لكن الوسادة تهدم بناء كدت أنجزه