بدا لافتًا حرص السفير اللبناني في واشنطن أنطوان شديد على الانضمام إلى العشرات من أفراد الجالية اللبنانية في الولايات المتحدة، الذين احتشدوا على الرصيف المقابل لمقر السفارة في العاصمة الأميركية، لدعم مواطنيهم المتظاهرين في بيروت

مضايا.. الأسد بلا مكياج
ليست المرة الأولى طبعًا التي يغطي فيها الإعلام الحروب والمجاعات، وليس من المستبعد أيضًا استعمال مواد وصور خاطئة، أو خضوع بعض الأخبار للتحوير. لكن، عشرات الصور صحيحة، وتفضح المجزرة

مقص الرقيب القروسطي يطال فرج الله الحلو!
لا أحد يعرف لماذا قرر "ليبانون ديبايت" أن ينشر مقطعًا لفيديو مقتبس من مسرحية "لماذا رفض سرحان سرحان ما قاله الزعيم عن فرج الله الحلو في استريو 71"، ويتدخل الرقيب الديني لمنعها بواسطة الأمن العام اللبناني

الإعلام اللبناني يضرب مجددًا!
يثبّت المصور الكاميرا على الأم التي تنتظر بلوعة رجوع ابنها في حين يفرط المذيع بملامحه الشعرية، فارضين على المشاهد الانجرار وراء عاطفته. هكذا، تعاملت أغلب وسائل الإعلام في لبنان مع انتظار صفقة تبادل الأسرى

مارون العواد يدندن وحيدًا
"الحياة حلوة ما أحلى أنغامها"، يغني ذلك الرجل السبعيني الذي يجلس في ساحة ساسين، بالأشرفية، شرق بيروت، على كرسيّه الصغير قرب سيارته، ويعزف على عوده. يضع قربه لافتة كتب عليها: "بدي غني حتى عيش، وظيفة بإيدي ما فيش"

الإرهاب وأخطاء الإعلام اللبناني التي لا تحتمل
إذا أردنا، في هذا السياق، الكلام عن الأخطاء المهنية التي تقع فيها الوسائل الإعلامية في لبنان، في ما يخص أعداد الضحايا وأسماءهم، فيمكننا أن نحصي كمًّا هائلًا من الأخطاء، رغم تكرار التجربة. الإعلام اللبناني في أزمة أخلاقية

الرقيب الطائفي يقتطع من قبور هذه الأرض
منعت الرقابة الأمنية مجددًا، عرض فيلم "لي قبور في هذه الأرض" في حرم الجامعة الأميركية في بيروت. الفيلم الذي كان من المقرر أن يعرض نهار الثلاثاء الماضي في الجامعة، يشكل خطرًا على النظام الطائفي!

صور العار.. تطبيع لبناني ساذج
عدة صور تجمع لبنانيين مع إسرائيليين منذ مطلع هذا العام. إنه عام التطبيع الرخيص، الذي ينشط رغم الجدل القائم على الصور السابقة وفي ظل سكوت السلطات اللبنانية وعدم تدخلها لحسم الموضوع، حيث أنه لا إجراءت لوقف مثل هذه الحماقات

إعلام لبنان الإسخريوطي
لم تكتف السلطة في لبنان بضرب الحراك الشعبي بمختلف الأساليب، متسخدمةً أدوات القمع الأمني المباشر، كرش المتظاهرين بالمياه أو استعمال القنابل المسيلة للدموع، والرصاص المطاطي، بل لجأت إلى سلاح أخطر، لطالما كان في حوزتها، الإعلام

المعلم جبران.. رسول الحياة في البترون
كان المعلم جبران، كما يناديه محبوه، يركن عربته في إحدى زوايا الرصيف في سوق البترون شمال لبنان. يخرق بصوته نمطية الحركة في الشوارع. اعتاد المارون على سماعه دائمًا ينادي لبيع اللوز والذرة، فحفظوا هذا الصوت وأحبّوه

مكتبة طرابلس والسائح فيها
عند سؤالك عن مكتبة السائح في طرابلس ستكتشف أن الجميع يعلم الطريق إليها. يستفيضون في توجيهك بفرحٍ إلى تلك المكتبة التاريخية التي تحتضنها المدينة منذ 1975. تلك المكتبة العائدة للأب إبراهيم سرّوج تقع في شارع الراهبات