قبل ثمانية أشهر، كانت آخر معارك للنظام السوري في المنطقة الشرقية لسوريا والممتدة من ريف حمص الشرقي إلى الحدود العراقية، حين استعاد وقتها مدينة "تدمر" الأثرية، التي سيطرت عليها داعش قبل عام ونصف، وعلى نفس القدر من أهمية المدينة جاءت أهمية معاركها

راصد
نعيمة صالحي.. الواجهة النسوية الصاعدة في الجزائر
لطالما كان للنظام الجزائري واجهة نسوية، لكن تراجع ثم إزاحة جهاز المخابرات ورئيسه الجنرال توفيق، كان له ارتداداته على الوجوه النسوية للنظام. وجوه غيّبت، وجوه تراجعت وأخرى تدفع رويدًا رويدًا نحو البروز.. ومنها نعيمة صالحي