تشير كل الطرق إلى انتقال مبابي لباريس سان جيرمان، فإعلان ريال مدريد مؤخراً أن الفريق لن يتخلى على أي من عناصر الـ BBC هو رسالة مفادها أن المهاجم الفرنسي اختار باريس سان جيرمان، إلا أن هذه الصفقة ستفتح النار من الأندية الاوروبية على الفريق الباريسي

ماريا پوپوڤا: وحدَه الحالمُ يصحو
طَوال الحياة، تتطوَّر عاداتنا ومعتقداتنا وأفكارنا إلى أبعد من الإدراك. بيئاتنا المادية والاجتماعية تتغيَّر. تقريبًا يُستبدَل سائر خلايانا

هشام مطر: ورقةٌ من غزَّة
هذه ترجمة عربية لنص كتبه هشام مطر خلال العدوان الإسرائيلي على غزة في 2009. النص الذي لا يزال طازجًا كأنما يقول ما أشبه الليلة بالبارحة!

تومس هاردي: عمدة كاستربردج.. قصة رجل محترم
قال إنه سيتوقَّف عن البحث وسيذهب ويستقر في المقاطعة التي كانت في ذهنه بعض الوقت. وفي اليوم التالي بدأ رحلته نحو الجنوب الغربي، ولم يتوقَّف إلا ليلةً للمبيت، حتى بلغ بلدة كاسْتربرِدْج

مقطع من "مائدة القط".. رواية مايكل أونداتجي
هذا مقطع من رواية "مائدة القط" للكاتب السيرلانكي الكندي مايكل أونداتجي التي صدرت مؤخرًا عن دار روايات في الشارقة بترجمة العمانية زوينة آل تويّة.

بيورنستيرن بيورنسون: الأب
جلس القِسِّيس حينًا وكأنه غارق في التفكير، ثم سجَّل الاسمين في دفتره دون أن يضع أيَّ تعليق، ووضع الرجال تواقيعهم تحتهما. وضع ثورد ثلاثة دولارات على المنضدة

هاروكي موراكامي.. كهف الريح
بعد عامين ماتت أختي. ووُضِعت في تابوت صغير وأُحرِقت. كنت في الخامسة عشرة وكانت في الثانية عشرة. بينما كانت تُحرق خرجت وانفصلت عن باقي أفراد عائلتي، جلست على مقعد في فناء المحرقة وتذكرت ما حدث في كهف الريح ذاك: ثقل الوقت وأنا أنتظر أختي الصغيرة تخرج!

كيْت تشوبان: حسرة
كان لِمَدْموزيل أُورلي جسدٌ صحِّيّ وقويّ، ووجنتان متورّدتان، وشعرٌ يُراوِح لونه بين البُنيّ والرمادي، وعينان صارمتان. كانت تعتمر قبعة رجالية وهي تتنقّل في المزرعة، وعندما يكون الطقس باردًا كانت ترتدي معطفًا عسكريًّا أزرق قديمًا

شكرًا لكِ يا سيّدتي
أراد الصبيّ أن يقول شيئًا آخر للسيدة لُويلا بيْتس واشِنغتن جونز، غير "شكرًا لكِ يا سيدتي"، ولكن، ومع أن شفتيه تحرّكتا، لم يتمكّن حتى من قول ذلك وهو يستدير ناحية الشرفة الصغيرة الفارغة وينظر للأعلى إلى المرأة الضخمة الواقفة عند الباب

نهاية الحفلة
ارتفعت أصوات الأطفال بصخب في الضوء المشعّ: "أين بيتر؟"، "هل بحثتم في الأعلى؟"، "أين فرَنْسِس؟"، لكنّ صرخة السيدة هْن-فالكن أسكتتهم مرة أخرى. لكنها ليست أولّ من لاحظ سكون فرَنْسِس مورتْن عندما سقط بمحاذاة الجدار بلمسة من يد أخيه