في تركيا، أشخاص في عمر يفوق المائة يذهبون إلى مراكز التصويت، ناهيك عن ذوي الاحتياجات الخاصة، و"العرسان" الجدد، في مشهد بدا جميلًا وغير مألوف لنا، نحن الذين ما زلنا نحلم بوقف حمام دمائنا قبل أن نتخيل شكل صندوق الاقتراع

طلبة

أي مستقبل لدراسة العلوم السياسية في الجزائر؟

هكذا يبدو أن اختصاص العلوم السياسية في الجزائر "ليس بخير"، رغم كل القرارات التي تم اتخاذها هذه السنة، وهو مهدد بمزيد التراجع، خاصة في حال عدم إيجاد محفزات تدفع حاملي شهادة البكالوريا (الثانوية العامة) الجدد للالتحاق بهذا التخصص

طلبة

الجزائر بعد "قرارات الإلغاء".. ماذا حصل للجامعات؟!

أصدر وزير التعليم العالي والبحث العلمي الجزائري جملة من القرارات، ومن أبرزها إلغاء شرط الحصول على "رسالة استقبال" من ملف الاستفادة من تربص بالخارج قصير المدى لتحسين مستوى الباحثين الشبان، إلى جانب إلغاء إلزامية نشر "مقال علمي" في مجلة معترف بها

سياق متصل

الغموض يلف المشهد السياسي في الجزائر

كل هذه الأحداث السياسية، الأزمات الاقتصادية والاجتماعية إلى جانب التهديدات الأمنية تجعل من الصعب فهم حقيقة ما يحصل في الجزائر والمستقبل الذي تسير نحوه البلاد، وإن كان المحللون يعتبرون أن ما يجري حاليًا، هو عملية تصفية حسابات بين شخصيات سياسية نافذة

سياق متصل

هل سيكتب تاريخ الجزائر من جديد؟

ظل تاريخ ثورة التحرير الجزائرية، المشهورة باسم "ثورة أول نوفمبر"، مقدسًا عند أبناء الجزائر، أطفالًا، شبابًا وكهولًا، قبل أن تعصف به منذ سنوات قليلة رياح الشك مع قيام بعض المجاهدين بنشر مذكراتهم التي تتضمن أحداث صراع بين المجاهدين بسبب الزعامة

مجتمع

الجزائر.. الصناعات التقليدية تعاني عديد الصعوبات

تنتظم في الجزائر العديد من معارض الصناعات التقليدية والحرف، وهي تشهد مشاركة معتبرة من قبل المرأة الجزائرية، التي تحترف عديد الصناعات التقليدية، باعتبارها الفضاء الوحيد لتسويق منتجاتها. وذلك أمام غياب أسواق محلية تحد من كابوس كساد المنتجات

طلبة

المكتبات الجامعية في الجزائر.. منتهية الصلاحية

يردد طلبة الجامعات الجزائرية نفس العبارة دائمًا على من يصفون أبحاثهم العلمية بالسطحية، بـ"لم نجد المراجع". وتحولت هذه العبارة إلى حجة الطلبة، في ظل التخلف الذي تعرفه المكتبات الجامعية الجزائرية في جميع التخصصات العلمية

طلبة

"الفنون الجميلة" غير معترف بها في الجزائر؟

يطالب طلبة الفنون الجميلة في الجزائر، من خلال الإضرابات المتكررة التي ينظمونها، كلًا من وزارتي الثقافة والتعليم العالي والبحث العلمي باعتبارهما الوزارتين الوصيتين على هذا التخصص، بإنهاء معاناتهم فيما يخص "الاعتراف بشهادتهم"

مجتمع

ذوو الاحتياجات الخاصة.. الأكثر اضطهادًا في الجزائر

يوجد في الجزائر، حسب الإحصاءات المتوفرة، أكثر من مليوني شخص من ذوي الاحتياجات الخاصة ويعاني أكثر من أربعة وأربعين في المائة منهم من إعاقة حركية، وهم في الآن ذاته يعيشون عزلة عن المجتمع ويعتمدون على منحة شهرية قيمتها أقل من ثلاثين يورو

طلبة

في الجزائر..عودة إلى الجامعات بنفس الإشكالات

كانت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي الجزائرية قد حددت تاريخ العودة الجامعية هذه السنة بالسادس من شهر أيلول/سبتمبر الماضي، إلا أن هذا القرار ظل مجرد حبر على ورق، بسبب الغياب الملحوظ للطلبة عن مقاعد الدراسة مدة شهر كامل وتأجيلهم الالتحاق بالجامعات

راصد

أزمة ثقة بين الجزائري وإعلامه

تعاني الصحافة الجزائرية من غياب ثقة المواطنين فيما تنقله. وينشغل المواطنون خاصة بقضايا أحيائهم الصغيرة وبلدياتهم ومشاكلهم اليومية التي لا يتعرض لها عادة الإعلام الجزائري بسبب ممارسي المهنة الذين يبيعون صمتهم للمسؤولين المحليين مقابل مصالح شخصية

طلبة

"المتوسط".. السنوات الأصعب عند التلميذ الجزائري

خلقت التغييرات التي يعرفها قطاع التربية والتعليم في الجزائر اضطرابًا في كامل القطاع، لكن تلاميذ مرحلة التعليم المتوسط يمثلون الفئة الأكثر تعرضًا لمشاكل التسرب والرسوب وهو ما يستدعي البحث في الأسباب والحلول

مجتمع

"العودة".. خيبة أمل جزائرية

يهاجر سنويًا العديد من الجزائريين نحو أوروبا خاصة، من أجل العمل أو الدراسة، إلا أن عددًا قليلًا منهم يقررون العودة إلى أرض الوطن في محاولة لاستثمار خبراتهم في الجزائر ليصطدموا بواقع مر يجعلهم يقتنعون عادة بأن "العودة" كانت أسوأ قراراتهم