حتى اللحظة يخرج السوري من بلاده بحثًا عن أمانه الذي يشتهي، ونجاته التي يريدها من موت وجوع وخوف، وخلال السنوات السبع العجاف لم يترك السوريون بابًا في البر والبحر والسماء إلا وطرقوه كي يصلوا بأرواحهم إلى بر الأمان
حتى اللحظة يخرج السوري من بلاده بحثًا عن أمانه الذي يشتهي، ونجاته التي يريدها من موت وجوع وخوف، وخلال السنوات السبع العجاف لم يترك السوريون بابًا في البر والبحر والسماء إلا وطرقوه كي يصلوا بأرواحهم إلى بر الأمان