
فنون
الجيل اليتيم في البلاد التي اختارها المهرّبون
بعد سبع سنوات من التوحش في القتل، عاد المكان إلى أعمالنا، وهو ما أهملناه سابقًا، بعد أن تدمّر في الواقع، الأم بعد أن أصبحت مفجوعة، الشهيد الذي لم نقدّر تضحيته، وربما اعتبرنا وجوده بالعمل الفني يتعارض مع الحداثة، البيت، معلولا وهو الموضوع الأثر