حقوق وحريات

الملحدون العرب.. إلحاد كيديّ؟!

حتى الآن ربما يمكن تسمية الإلحاد المنتشر بين الشباب بـ"الإلحاد الكيدي" الناجم عن ممارسات دينية مكروهة ومرفوضة أو مفروضة على الفرد، وبالتالي يصبح الإلحاد وسيلة لدفاع الناس عن أنفسهم وبقائهم تجاه هذه الممارسات

سياق متصل

سوريا التي حلموا بها

طالت التغريبة السورية، وأمسى الشعب السوري مُطاردا مشتتًا في شتى بقاع الأرض. ليس في آراء هذه العينة من الشباب السوريين أي حالة من الرفض أو التنكر للوطن، كل مافي الأمر أن سوريا التي حلموا بها لم يحن موعد ولادتها بعد

حالة

المساكنة.. تابو آخر يسقط

عندما تقوم ثورة، فإنها تقوم تهدف لكسر القيد أو "التابو" السياسي المتمثل بالنظام المستبد، كما في حالة الثورة السورية، يتبع ذلك كسر لتابوهات اجتماعية ودينية، إما لسد حاجات ظهرت بشكل استثنائي أثناء هذه المرحلة

سياق متصل

بين وحشية الأسد وشيخوخة معارضيه.. أين السياسة؟

هل اهتمام الشباب بالسياسة ومشاركتهم بها مرهون بالأحداث والمناسبات الاستثنائية التي يعايشونها فقط؟ أم أن المشهد السياسي الذي كان سائدا قبل الثورة السورية، والقائم على الإقصاء يعيد إنتاج نفسه الآن مرة أخرى؟!