نصوص

الأضواء التي تخطفني إلى هناك.. إلى ذلك المشهد حيث كنتُ

باشلار حين كلّمَنا عن الماء كان يعي أنَّ هناك مجانين يجلسون على حافة الجسر، ينتظرون التلّحف بالأرحام. إنَّ الغرق يعيدني إلى حيثُ كنت، حين سبحتُ للمرة الأولى في رحمِ أمّي

فنون

سمعان خوّام.. فن ضد مجتمع الهيمنة

مع خوّام، يصير الفنّ القدرة على المواجهة والصمود، حينَ لم يعد في العالم سوى الشرّ، منذُ بودلير

نصوص

قصاصات ورق من مذكرات الـ"فان 4"

العيون معلقة تتسع وتضيق كلما مررنا في نفقٍ، عيون تشبه الدوائر التي رسمناها حين كنا أطفالًا