فنون

الموسيقى في "فلسطين الداخل": أزمة الأسرلة وعقدة الغريب

ما معنى أن يبحث "الفلسطينيّ" عن بصمته ضمن التبعية مع "المؤسسة الموسيقية" الإسرائيلية، التي تفتقد إلى هُويّة أصيلة، ويقتصر نشاطها على "تداول" الموسيقى الكلاسيكيّة الغربية؟