
8 أفكار لمشاريع أعمال غريبة
الكثير من الأفكار التجارية تحتاج إلى تنقيح وترميم حتى تكون مبتكرة وتجذب الانتباه ومن ثم الأرباح. الأمر الذي نستعرضه معكم خلال هذه الجولة للتعرف على أفكار مشاريع غريبة ومنها: أشجار من الصلب ومستشفى الدمى

أفكار مشاريع نسائية
تلك أفكار مشاريع نسائية يُمكن البدء بها مباشرة في المنزل، أو تأجير أحد الأماكن لتنفيذها، وأرباحها أكيدة ومعظمها لا يحتاج إلى رأس مال كبير، مثل: عمل صالون حلاقة للأطفال، وكوافير للنساء، وتحضير أشهى الأطباق للعزومات وبيعها

نحن والحياة والأسئلة الدائمة
في فوضى الحياة، وبين الالتزامات والموجبات، نغوص في اليومي وتفاصيله، ونشعر بأن دورة ما ابتلعتنا. وقد تقض مضجعك الروتيني الجميل على حين غرة تلك الأسئلة التي لا تحتاج لإجابات ينطقها اللسان بل لعزيمة يصدقها الفعل لاحقًا

حول طقس شم الهواء
تنطلق النسوة بلباسهن الأنيق المقصود بكل تفاصيله، موحيًا برتابة مفتعلة للحدث اليومي، تتحرك الأجساد التي اتفقت فيما بينها ضمنيًا على خط الذهاب على يمين الشارع وخط الإياب على يساره، لا يخرق هذا الشرط أي طارئ لتجنب الازدحام الحاصل، هذا ما كن يعتقدنه

أول "تاكسي طائر" قريبًا.. مع "أوبر" أو "إير باص"؟
اتخذت شركة "أوبر"، مؤخرًا، خطوة مهمة نحو تنفيذ خطتها المبتكرة، المتعلقة باستخدام سيارات طائرة لنقل الأفراد. وعينت الشركة الشهيرة مهندس الطيران، مارك مور، الذي قضى الـ30 عامًا الماضية يعمل كمهندس طيران مع وكالة "ناسا"، بهدف تطوير الفكرة

لماذا نكتب؟
أكتب لكي أتصالح مع الأشياء التي لا أستطيع السيطرة عليها، أكتب لكي أصنع نسيجًا في عالمٍ يظهر غالبًا بالأسود والأبيض، أكتب لأكتشف، أكتب لأكشف. أكتب لكي أواجه أشباحي. أكتب لكي أبدأ حوارًا وأتخيل الأشياء على نحو مختلف

لا يولد الناس أحرارًا في الشرق
الحرية كموضوع داخلي تتحق حين النجاح في اختبار الحرية عبر الصراع مع الذات الفطرية الأولى، ومع العامل الخارجي أي الأسرة والمجتمع والطائفة والسلطة السياسية، هنا تصبح الحرية موضوعًا داخليًا ذاتيًا، ويصبح الإنسان حرًا

محاكمة المقدس
قررت أن أعطّل العمل بالإسلام في حياتي كدين، لأن "التنافر المعرفي" بين بعض تفاصيله وبين ما أظنه الرشاد والعدالة والمنطق وصل عندي حدًا لا أستوعبه، وأن أخفّض رتبته إلى "مستند ثقافي" يملأ فراغات صورة العالم في عقلي وقلبي ويضبط أخلاقي

إيمان الأيديولوجيا
بدلًا من تعزيز الإيمان المطلق بالفكرة ذاتها كمنتج نهائي، يعزز "التفكير النقدي" إيمان الأفراد بقدرتهم هم على الوصول إلى الفكرة وتطويرها، وبالتالي ينقل ثقل "الإيمان" و"الثقة" من "الفكرة "إلى "الإنسان صانع الفكرة" عبر تبادلية غير شرطية

من دفتر يوميات الموتى
علّمته الحرب أن يجمع أعضاء القتلى. يغسلها من الدم، ثم يجففها على حبال الغسيل. بعد ذلك يبدأ بتركيبها على أجساد الضحايا الذين فقدوا أعضاءهم خلال القصف. لم يكن معقولًا، بالنسبة إليه، أن يترك الخراب يأخذ، فوق ما يأخذه، هذه الأعضاء التي لم تنته صلاحيتها

فكرة الوطن
رفعنا شعارات لا مبرر لها ونحن أطفال في المدارس عندما كنا نخرج بتظاهرات بأوامر من الفرق الحزبية التابعة لحزب البعث آنذاك. من بين هذه الشعارات "نموت نموت ويحيا الوطن"، "بالروح بالدم، نفديك يا عراق".

حكاية طفل مصروفه لا يشتري بوكيه ورد!
سأعمل خلال السطور إعلانًا عن شامبو "3 في 1"، الذي حرمتني منه أمي، واستخدمت بدلًا منه الصابونة، فقضت على نعومة شعري، وأصبح في خشونة سلك المواعين.. وربما روَّجْتُ لزيت "بيبي جونسون" من باب الزيادة في تأنيب ضمير الست الفاضلة "ماما"