
الاختفاء القسري "للورد الي فتح في جناين مصر"!
مصر التي تتمتع بحرية غير مسبوقة وفقا لتصريحات رئيسها وبرامجه الإعلامية، يحدث فيها الاختفاء القسري أسوة بسنوات الحرب القذرة في الأرجنتين حين كان الطلاب والموظفون والمواطنون يتم اختطافهم من مقار عملهم ومن بيوتهم في الليل، في عمليات انتقامية

25 يناير الخامسة.. كي لا يكون الندم
يناير جديدة، ستحمل ربما جُملة أحداثٍ مُختلفة عن سابقاتها من الأعوام الماضية، يناير هذه، تأتي وقد اتفق الجميع، والجميع هنا، تعني أبناء الثورة، اتفقوا جميعًا على أن هذا النظام، يجب أن يرحل، ويرحل فقط.

سجن العقرب .. ماذا يحدث في جوانتانامو مصر؟
يعتبر سجن العقرب، أو 992 طرة شديد الحراسة، آخر العنقود في سلسلة سجون طرة الشهيرة، وموقعه في مؤخرة السجون، جعله مميزًا فهو محاط بسور يبلغ ارتفاعه سبعة أمتار وتقوم بمهمة التأمين بوابات مصفحة من الداخل والخارج

لماذا لم يتخل الإخوان عن مرسي؟
يثير الاندهاش فعلا أن تتعرض جماعة لاضطهاد شديد ويبقى مطلبها هو عودة رئيس غير كفء تمت الإطاحة به بسهولة، لكن ذلك الاندهاش يزول، إذا ما رأينا أن المظاهرات ضد مرسي، ثم عزله، كانت جرحًا نرجسيًا في النفسية الإخوانية، جرحا لا يمكن علاجه إلا بعودة مرسي نفسه

عامان على قانون التظاهر..هل نجح في مهمته؟
بعد الانقلاب العسكري بداية يوليو عام 2013، بدأت السلطة الجديدة في إدراك مفهوم القمع كما ينبغي أن يكون، فبدلًا من ترك مساحة ولو هامشية في المجال العام، بدأ النظام بخنق الشارع على من فيه، وإخماد كُل صوتٍ خارج سِرب تمجيد النظام ورموزه

اللارؤية..استراتيجية انقلاب السيسي
بانتهاء الانتخابات البرلمانية تكتمل مؤسسات الدولة التي أطيح بها بعد "30 يونيو"، لكن اللافت للنظر أن كل من هذه المؤسسات التي تم بناؤها تبدو بلا رؤية أو برنامج تبتغي تحقيقه في فترة عملها

الشباب.."ديكور" الأحزاب والحكومات في موريتانيا
يتطلع الشباب الموريتاني بدوره إلى لعب دور سياسي فاعل لكنه لا يزال ينتقد ضعف تمثيله في مراكز صنع القرار وندرة حضوره في قيادة الأحزاب رغم شعار "تجديد الطبقة السياسية" الذي رفعه الرئيس الموريتاني منذ توليه السلطة في 2008

أهلًا بكم في جمهورية المتاريس!
زادت الإجراءات الأمينة وحواجز التفتيش والكمائن للتصدي لـ"العمليات الإرهابية"، لكن التفجيرات لم تتوقف، ما جعل القاهرة تحديدًا، وبقية مصر بشكل عام "جمهورية متاريس" لا يستطيع المواطن التحرك فيها بحرية

حكاية 70 ألفا تطاردهم الدولة
عندما تنوى زيارة قرية ناهيا، ستجد البساطة متمثلة في أهلها المزارعين والعاملين في مصانع الطوب. قرية عادية، ولكن الإعلام المصري دائمًا يبرر انتهاكات الأمن في قرية ناهيا بدعوى أنها قرية إرهابية

جامعة الاسكندرية المحاصرة
منذ عامين تحولت الجامعات المصرية، ومن ضمنها جامعة الإسكندرية طبعًا، إلى ساحة قتال. تظاهرات دائمة ضد النظام، اشتباكات بين الطلبة داخل الجامعات، واشتباكات مستمرة بين المتظاهرين وقوات الأمن التي أسقطت الكثير من الشباب قتلى

أيادي السيسي الناعمة
رغم ما بذلته مؤسسات الدولة من مجهودات لإسقاط حكم محمد مرسي، وما قام به الإعلام من تلميع للقوات المسلحة وقائدها العام، إلا أن دور الفنانين كان مهماً لوضع اللمسة النهائية على خطة الانقلاب، ورسم لوحة "الزعيم" القادم