
ليلى قصراني.. استعادة لتاريخ المذبحة الأرمنية في رواية "الطيور العمياء"
بعد مئة سنة من وقوع المجازر العثمانيّة في حقّ الأرمن، ترفع الرّوائيّة العراقية ليلى قصراني قلمها لتكتب روايتها "الطيور العمياء"، ولتذكّر العالم الآن بلمحة من تاريخ القسوة البشرية من خلال حكاية حزينة وعميقة بطلتها فتاة أرمنيّة تدعى كوهاري

قيامة أرطغرل أم روبن هود؟
منذ أشهر طويلة يطالع المتابع العربي التقارير الصحفية في كافة أنواع وسائل الإعلام والتي تشيد بالعمل الدرامي التركي "قيامة أرطغرل"، والذي قدم بوصفه عملًا يتناول حياة أرطغرل بن سليمان شاه والد عثمان الأول مؤسس الدولة العثمانية

الطائفية والثورة في مجتمع طوائف
مشكلة المعارضة والثوار ومؤيديهم أنهم أخذوا موقفًا من العلَويين، باعتبارهم طائفة معارضة للسنة والإسلام الرسمي، وليس باعتبارهم طائفة مؤيدة للنظام أو باعتبارهم الطائفة الحاكمة. هذا لو اعتبرنا هذا الأمر صحيح

تاريخ كلمة "طز"
في التركية عندما يقول شخص مثلًا "عم أحضّر" لــ"Tez" الدكتوراه، أي لأطروحة الدكتوراه. وفي الإسبانية عندما تقول لفتاة جميلة بصيغة المتعجب والمنبهر والمستفهم بأن معًا: "شو هل Tez الحلوة؟"، فهذا يعني أنك تقول لها: "ما هذه البشرة الجميلة"

عماد بزّي.. من زواريب بيروت المنسية وعنها
في كتابه "خلف أسوار بيروت"، يروي لنا المدون اللبناني عماد بزّي، قصصًا مختلفة عن مدينة بيروت التي نعرفها، تعود في حقبتها إلى أيام الاحتلال العثماني لبلاد الشام، يوم كان اسمها ولاية بيروت، وصولًا إلى أيام حربها الأهلية الدامية