مملكة هذا العالم
للكاتب أن يقف أنى شاء، ولكننا نتحدث من زاوية القارئ الذي يملك الحق في المساءلة، ملوحًا بالسلاح الأمضى: الإهمال
الثالوث المحرّم
بات الكل متحدّثًا باسم الله، بات الطرف الآخر يظهر أنيابًا شرسة تجاه الدين. الكل شيخ وكاهن، وبيد الكل مفاتيح النار والجنة
سرّ أبي
كان طفلًا فمراهقًا في ظل الانتداب، وشابًا في عهد الاستقلال، ورجلًا إبان متوالية الانقلابات.. ثم شيخًا في ظل الحرب المختلطة التي لا تزال بلا اسم
5 نصائح لنقاشات سياسية "بلا مشاكل" مع الأقرباء
ربما "كرمال" العلاقات العائلية، أو احترامًا لمن تجلسون في بيته وفي ضيافته، قد يكون من اللازم لو أمكن، التخفيف من حدّة الحوار، كي لا تخرج الأمور عن السيطرة، دون الاضطرار بالضرورة إلى هجر الحديث بالسياسة تمامًا. فما العمل؟
باختصار.. ما هي الشعبوية؟
بشكل عام أصبح مصطلح الشعبوية يستخدم في سياقات المعارضة اليمينية وأحيانًا المعارضة الثورية للنخبة التي تحوز مقاليد السياسة والاقتصاد في بلد ما. لكن ما هي حدود المفهوم وما هو تاريخه؟
زواج كاثوليكي قديم بين كرة القدم والسياسة.. فما هي أبرز النماذج؟
ارتبطت رياضة كرة القدم بالسياسة ارتباطًا وثيقًا، فأثرت بها وتأثرت بها، وطالما تفاعل جمهور الكرة مع الأحداث السياسية، بل وانتقل لاعبون من الملاعب الخضراء إلى حلبات السياسة
الفعل السياسي غير الإقصائي كضرورة لاستكمال التغيير
ما يؤمل للجزائر والسودان، بِرهان كبير على الوعي الجمعي، تفادي أخطاء الموجة الأولى الربيع العربي، بوضع الاعتبار للفعل السياسي غير الإقصائي لاستكمال مسيرة التغيير
عزيزي المثقف المُهمّ
لك الحقّ في أن يكون لك وجهة نظر، فلا جدال في هذا فقط، تواضع قليلًا، وصدّق أنّك لم تعُد مُقدّسًا
قانون قدسية كربلاء.. "لمدينة أحلى وأجمل" بلا حياة!
تُحكم مدينة كربلاء بخطاب سلطة محلية تمزج بين الدين والسياسة، ضمن مساعي السيطرة والحشد. وقد أصدرت هذه السلطة قانونًا يمنع الحياة العادية في المدينة
"زمان وأيام زمان".. تجليات النوستالجيا في حياتنا اليوم
النوستالجيا هي الحنين إلى الماضي والرغبة الشديدة في العودة إليه، سواءً كان وطنًا أو منزلًا أو وضعًا اقتصاديًا واجتماعيًا أو حالة ثقافية. شاع استخدامها بين الساسة وحققوا بها النجاح، كما شاع استخدامها في الإعلانات التجارية، وحُققت بها الأرباح
لا أحد سينسى "الداندو"
بفضل كتائب الهجوم على "الداندو" صنعت "جهينة" بروباجاندا ضخمة خرجت من حدود السوشيال ميديا إلى المواطن العادي، الذي اكتسب كلمة جديدة ستظلّ مرتبطة في ذهنه بـ"اللبن الصناعي". لم تقصد الشركة "قلة الأدب" أو التحرش، فالمتحرشون ليسوا في حاجة إلى ألفاظ وأوصاف