
"الرخيصة والرخيص" لعارف حجاوي.. قصص قصيرة حقًّا
الكتابة المستمرة في جنس أدبي محدد، رواية أو شعر أو قصة أو غيرها، هي محاولة مستمرة للوصول إلى حقيقته، إلى: ماذا تعني الرواية وماذا يعني الشعر والقصة والمسرح وغيرها

حسام هلالي في "أيام الخرطوم الأخيرة"
يكتب حسام هلالي في "أيام الخرطوم الأخيرة" نصًّا لا يخلو من روحٍ تشاؤمية عند بعض الشخصيات، بفعل واقعها المأساوي

سناء عون في "حيث تشير البوصلة".. إعادة تركيب الضحايا
أن تحكي فقط، هو كل ما تريد الكاتبة والقاصّة السورية سناء عون أن تفعلهُ في مجموعتها القصصية الجديدة "حيث تشير البوصلة"

الأعمال القصصية الكاملة لأنيس الرّافعي.. رهان التّكثيف
اختارت دار صفصافة للثّقافة والنّشر، أن تحتفي بالتّجربة القصصيّة لأنيس الرّافعي، من خلال إصدار ثمانية كتب منها في جزئين

جائزة نيرفانا للقصّة القصيرة في السّودان.. ثلاثة تجارب في الواجهة
أعلنت "جائزة نيرفانا للأدب القصصي في السّودان"، خلال حفل خاصّ بالخرطوم، عن القصص الفائزة

أنمار رحمة الله.. ورشة عراقية للقصة القصيرة
أقامت "مؤسسة الثقافة والفنون"، في محافظة السماوة، ورشة لكتابة القصة القصيرة، بإشراف الأستاذ القاص أنمار رحمة الله. الورشة التي استمرت ثلاثة أيام، بذل فيها صاحب "واسألهم عن القرية" جهودًا مضنية بتواضع ملحوظ وحرص على عدم إضاعة الوقت

رشيد إغبارية.. ماذا لو لم تقم إسرائيل؟
"الغريب في شارع صهيون" هو الكتاب الثاني الذي يصدر لرشيد إغبارية، إذ سبق وأن صدرت له مجموعة شعرية بعنوان "حلم ليلة خوف"، وعن انتقاله هذا يقول: "في البدء كان الشّعر، وكأنّ العربيّ يولد شاعرًا ثم تصقله الحياة ليصير إمّا قاصًّا أو روائيًا"

أحمد جابر.. يخرج من قاعة السينما ليقصّ علينا ما رأى
كيف ولدت عند أحمد جابر الرغبة في رواية القصص والحكايات؟ وما هي خطوات الكتابة عنده؟ يصمتُ قليلًا قبل أن يُجيب: " أنا أصلًا لا أحب الكلام أو الثرثرة كثيرًا، لكنّني أتفاجأ من نفسي وقتما أمسك ورقة، أو أبدأ بالكتابة على جهازي المحمول

ملتقى للقصّة القصيرة جدًّا في الجزائر.. الاحتفاء بالتكثيف
ساهم انتشار مواقع التّواصل في الفضاء المغاربي، في رفع الغبن عن القصّة القصيرة جدًّا، باعتبارها جنسًا أدبيًا بقي نخبويًا بالمقارنة مع الشّعر والرّواية والقصّة القصيرة نفسها. بالنظر إلى انسجامها، من حيث الحجم والهواجس، مع ما يُنشر في هذه من تغريدات

محمد جعفر.. الألم ابتكار
قصص "ابتكار الألم" لمحمد جعفر مختلفة اختلافًا تامًا في أسلوبها وطريقة سردها عن بعضها البعض، وسنكتشف بعد قراءة قصة "التباس" ثم "الأعمى مبصرًّا" أن هناك تجريبًا واضحًا اعتمده الكاتب ليخرج من الدكتاتورية التي يمارسها الراوي العليم على شخوصه

منصورة عز الدين.. مؤامرة على الصمت
استعدادًا لمعرض القاهرة الدوليّ للكتاب، وفي ظلّ انطلاقها حديثًا على فضاء النشر العربيّ تحت مظلّة "دار ممدوح عدوان للنشر والتوزيع" أصدرت "دار سرد" برفقة عدوان، مجموعةً قصصيّةً جديدة للكاتبة المصريّة منصورة عز الدِّين (1976) تحت عنوان "مأوى الغياب

"خيّاط الهيئات" لأنيس الرّافعي.. أبعد من السّرد
يتصرّف أنيس الرّافعي بصفته مهندسًا يُمارس شهوة محو الذّات والوجود لإعادة صياغتهما وفق مقولات وتصوّرات جديدة. ويرى أنّ قيمة ما يكتب تتأتّى من تمايز كلّ تجربة عن الأخرى. بل إنّه يحقّق هذا التّمايز داخل التّجربة الواحدة نفسها