حالة

قصة القط "ماو".. معبود الفراعنة الذي يربّيه المصريون اليوم

في مصر ومنذ 3500 عامًا ق.م، لم يكن بإمكان المصريين الاحتفال بحصاد سعيد دون القطط التي منعت الآفات من غزو مستودعات القمح، فأصبحت حيوانات مدللة، ثم تحولت إلى حيوانات لها قدسيتها ورسمها المصريون كآلهة فكيف تطورت هذه المكانة؟ وماهي تمثلاتها؟

نصوص

عن الظلام ربيبًا للنور

الناس والأزمنة والأمكنة تستعيد مواطنها الأصلية بين تضاريس الضوضاء اليومية ومنعطفاتها المزدحمة. اختفى مواء القطط في غياب صمت أساء إلى مذاق الهدوء، توارى خيال سجين لم ينتهي بعد من تحضير بريق النور، سواد يسمّر حيّزًا من وقت ممتلئ بآثام جلاده

نصوص

غرفة رقم 303: مناجم القطط

من بين محاولات عديدة لإزاحة ملامح الرجل الوحيد، كنت مستسلمًا لفكرة استضافة القطط، محفزات ضخمة وقفت وراء هذه الفكرة، فالوالدة كانت تعتني بالقطط كما لو كانوا أطفالها، إلى هنا كانت الفكرة مخططًا ناجحًا يرتبط بذاكرة الطفل

أدب

لماذا نحتفل بعيد الحبّ؟

نطلاقًا من كون القط هو رمز السيادة والحب والخصوبة، فقد اختار البشر أن يكون شهر شباط/فبراير، وهو شهر القطط المقدس، هو الشهر الذي يحييون فيه يوم "عيد الحب" فيما بينهم، وهذا الشهر فرصة العشاق الذهبية في حبك مؤامراتهم العشقية