
إلى أن أنتهي
إننا نغوص التجربة في الأمل والانتظار والسلام والمغامرة/ وكل هذا يحدث بنسق سريع/ في قلوبنا فقط/ أركض وأركض وأركض

النصوص من كواليسها
ترينا تلك الهوامش أفكارهم ومشاعرهم في عفويتها وهي تتحول إلى أدب، وتدلنا على ينبوع الإبداع عن كل واحد من كتّابنا المحبوبين

سلمان رشدي على "سبستاك".. طعنة جديدة في خاصرة الكتاب المطبوع؟
رشدي: التقنية الجديدة تجلب معها أشكالًا محتملة جديدة من الإبداع، وأعتقد أن الأدب لم يجد بعد شكله الجديد في هذا العصر الرقمي

"الأحلام منحتني القصص".. وقائع حوار منسيّ مع بورخيس
أحلم كل ليلة. أحلم قبل أن أنام، وأحلم لما أستيقظ. حين أتفوّه بكلمات لا معنى لها، فهذا يعني أنني أرى المستحيلات.

لبنان: رثاء النفس
هؤلاء الذين حشروا في بلد كلبنان، وهم شعب كامل، يستعدون لدخول النسيان. حين يتسنى لأي منهم أن يتكلم، لا يقول شيئًا، يصرخ وحسب

زياد خداش: أكتب لأستدرج التعافي
نحاول الذهاب إلى الأمكنة الحميمية لعلها تساهم في تشكيل الصورة الأكثر قربًا للإنسان. ولهذا فبمقدار ما نحاول انتزاع اعترافات من كاتب نسعى لتشكيل صورة لداخله

لا شيء سوى الكتابة
الكتابة مسرحٌ لتمثيل الجريمة والكتابة محكمة وقضاة، الكتابة إعادة صياغة اللحظة بألف طريقة، الكتابة هي الكتابة. الكتابة عذبة عذبة عذبة

رفقةُ القارئ بحثًا عن النّص المفتوح
لعل تاريخ الكتابة، في معظمه الغالب عليه، هو تاريخ الكاتب. فحين يُذكر كتاب "عهد الهوى" يقرن بأوفيد، وحين يذكر كتاب "الجمهورية" يقرن بأفلاطون، وحين تذكر "الإلياذة" تقرن بهوميروس

عن الفنون في زمن ناطحات السّحاب
العامة عملاق تجريديّ عقيم، بمعنى أنه كل شيء ولا شيء في آن. إليهم تتوجه إشارات الاتصالات، وعليهم يعوّل في التسويق والاستهلاك

النّص وما بعده: العوالم المفتوحة على الاحتمالات
النصّ بنية مفقودة في جوهرها، مثل طائرة مفقودة، وهو الأساس، هو غياب اللاوعي المكوّن لها، وهو غياب سحيق ومركّب وصاحب أحابيل وأقنعة

توَهَانُ الكتابة
الكتابة عن الكتابة، متعة على متعة، بل فنّ على فنّ. ولعلها أشبه ما تكون، بفرعٍ ينبت على جذع شجرة، ثم يصبح الفرع بدوره جذعًا تنبت عليه فروع أخرى

"الملتقى القطري للمؤلفين" في نسخته الرابعة.. الكتابة والخطابة والهوية
يناقش "الملتقى القطري للمؤلفين" في نسخته الرابعة مجموعة من القضايا المرتبطة بالثقافتين العربية والإسلامية بالإضافة إلى دور الكتّاب والمؤلفين العرب في تعزيز ثقافتهم والحفاظ على هويتهم من خلال منجزاتهم الأدبية والفكرية