
عن الكتب التي أصبحت شائعات
هذه الكتب كلها لم تعد تقول لي أكثر من تاريخ كتابها الشخصي. لم تعد قادرة على فرض قواعدها لأنها لم تعد قيد المعاصرة أصلًا. وهي في هذا باتت تشبه الشائعات والأخبار الملفقة

القيمة المستمرة للكتاب
إذا كانت الإنسانية مرحلة يبلغها الإنسان بعد مسيرة الارتقاء والتقدّم، فحيونة الإنسان هي مرحلة ينحدر إليها بالقمع والتنكيل وانتزاع القيم والمبادئ المثلى

جماليات الغواية
ندخل إلى المكتبات راغبين بالكتاب لأنه كتاب، نجوب معارض الكتب لساعات طوال باحثين عن تلك الحميمية التي تضفيها اللمسة بيننا وبين صفحات الكتاب

في رثاء فرج الله صالح ديب
رحل المؤرخ والكاتب اللبناني فرج الله صالح ديب تاركًا الكتب المقنعة في بابها. أورثني ما ملكه عقله منذ يفاعتي، لكنني لم أشاركه ما أنجزته حين اشتد عودي

القراءة كغذاء يومي
ثمة آلاف العناوين الشيقة والمهمة من الكتب، ولكن ليس على القارئ إلا اختيار ما يحتاج إليه ويناسب مزاجه وحاجته وطبيعته

"بوك توك".. بقعة ضوء تروّج للكتب وثقافة القراءة على تيك توك
ما يزال تريند القراءة على تيك توك في بداياته عربيًا، حيث ثمّة عدد محدود من الحسابات الرائجة والمؤثرة، كما أن دور النشر والمؤلفين العرب لا يستثمرون كثيرًا في تلك المنصّة

عن دور النشر في تركيا.. طباعة الكتب وشراؤها للمترفين فقط
أزمة طباعة الكتب ونشرها لم تقتصر بهمومها على أصحاب دور النشر والقرّاء، الأثر لحق بالعاملين في صناعة الكتب أيضًا.

غرفة مكيّفة داخل كتاب
تستطيع داخل دروب وأزقة الكتب أن تلتقي بأصدقائك، وأن تسلم عليهم واحدًا واحدًا. تستطيع أيضًا أن تتذكرهم بقوة، وأن تتمنى لهم مستقبلًا زاهرًا

أمازون الأمريكية تغلق جميع متاجر الكتب التابعة لها.. ما القصّة؟
قالت الشركة الأمريكية التي تتخذ من ولاية سياتل مقرًا رئيسيًا لها إن الخطوة ستشمل إغلاق 66 متجرًا للكتب في الولايات المتحدة واثنين في المملكة المتحدة

ابني الذي يكره الكتب
لا يحب ابني الكتب. يقول إنه ليس مولعًا بها، ولكنه في الحقيقة لا يطيق حتى ملمسها. والكتب بالنسبة له هي فقط تلك المفروضة عليه في المنهاج المدرسي

القراءة والمزاج الشخصي
القراءة الحقيقة هي التي يكون لديك دافع ورغبة وتوق جارف للغوص فيه، أو نهل محتواه من دون أيّ تأثير للآخرين عليك

قراءة الكتب بوصفها معيارًا للحكم على الإنسان
تحويل القراءة إلى معيار للحكم على البشر، جعل منها غاية بذاتها، فصار القراء يراكمون الكتب في سبيل تحطيم الرقم القياسي في القراءة