
نضال المرأة الفلسطينية.. جهد مركب على جبهات متعددة
تحظى قضية المرأة الفلسطينية بكثير من التعقيد، إذ تقاتل النساء الفلسطينيات على جبهات عدة، ويواجهن أدوات تمييز مركبة. ورغم مشاركتهن الفعالة في النضال الوطني ضد الاستعمار، إلا أن قضاياهن الحقوقية لا تزال تمر في مراحل حرجة

مقاومة المرأة الفلسطينية في زمن الليبرالية الجديدة
بعد قيام السلطة الوطنية الفلسطينية وتوقيع اتفاقية أوسلو عام 1993، فانحدر خط المقاومة وضعف بشكل كبير، لاسيما لدى المرأة في فلسطين، ويُعزى ذلك لأسباب عدة سنركز من خلال هذا المقال على أحدها وهو دخول الليبرالية الجديدة

مدارس غزة.. للأمهات أيضًا
تضطر الفلسطينيات المطلقات للجوء إلى المدارس، كي تتمكن من رؤية أبنائهن وبناتهن، بعد أن حرمن من رؤية الأبناء، بسبب ظروف الخلافات الزوجية أو الطلاق، ولعلمهن المسبق بطول الإجراءات القانونية المتعلقة بقضايا الحضانة

نساء غزة يطرّزن ذاكراتهن
يعد فن التطريز وامتهانه من المهن الحرفية القديمة التي عرفتها جميع القرى والأرياف الفلسطينية. فكانت وما زالت المطرزات الفلسطينية إرثًا فلسطينيًا عريقًا تتناقله الأجيال جيلًا بعد جيل، واليوم يعود إلى التداول في قطاع غزة