
تفجيرات بغداد.. ضغوط على عبد المهدي ورسائل إقليمية
قتل سبعة مدنيين في العاصمة العراقية بغداد وأصيب عشرون آخرون بست تفجيرات ضربت مناطق متفرقة منها،

رجال دين وعارضات وفنانون.. ضحايا "القاتل المجهول" في العراق
على الرغم من انخفاض مستوى الحوادث الإرهابية في العراق عمومًا وفي العاصمة بغداد بشكل خاص في الفترة الأخيرة، إلا أن الملف الأمني لا يزال الهاجس الأكبر، حيث شهدت الأشهر القليلة الماضية جرائم اغتيال ممنهجة لشخصيات بارزة ومشاهير على مواقع التواصل الاجتماع

سلسلة تفجيرات تهز بغداد.. رسائل سياسية بالدم
مخلفة 20 قتيلًا وجريحًا، دوت ستة تفجيرات في أرجاء العاصمة العراقية بغداد، في خرق أمني هو الأعنف منذ أشهر، حيث تشهد العاصمة استقرارًا أمنيًا نسبيًا منذ الحملة التي شنتها القوات العراقية ضد تنظيم داعش مطلع عام 2015. فيما تضمنت عدة رسائل سياسية

ضحايا الخميس في العراق.. حملة اغتيالات ضد العارضات والعاملات في التجميل
في حلقة جديدة من مسلسل "موت غامض"، قتلت العارضة العراقية والناشطة على مواقع التواصل الاجتماعي تارة فارس، عصر الخميس 27 أيلول/ سبتمبر، وكشف عن مقتلها بعد نقلها إلى مستشفى وسط بغداد، في سيناريو مكرر لوفاة ناشطتين في مجال التجميل، وفي رابع حادثة شبيهة

ساعات عراقية "قاتلة".. بوادر حرب في بغداد والبصرة تغلي
يواجه العراق، البلد الذي لم يكد يخرج من سنوات حرب طاحنة ضد تنظيم الدولة الإسلامية - داعش، فترة عصيبة وحرجة، محاطًا بخطر محدق قد يحطم السلم الأهلي ويودي بالبلاد بأكملها إلى مصير مجهول. فالصراع السياسي في بغداد والاحتجاجي في البصرة بلغ ذروته

حي المعامل في بغداد.. نفايات الفساد تأكل وجه الحياة
تحول حي العماري في منطقة المعامل الواقعة في العاصمة العراقية بغداد، إلى مكب لكل أنواع نفايات. ورغم التظاهرات والاحتجاجات التي قادها أهالي المنطقة، لم تتجاوب السلطات إلى الآن، مع واحدة من المشكلات الكثيرة التي تُثقل كاهل المواطن العراقي في قلب عاصمته

"جمعة الحقوق" في العراق.. صرخة لتفكيك المحاصصة
رفع المتظاهرون الذين خرجوا فيما أطلقوا عليه جمعة الحقوق بالعراق، لافتات مكتوب عليها "ارحلوا" و"مطالبنا هي أن ترحلوا"، وهتف بعضهم "إيران برة برة" و"إيران دمرتوا البلد"، وطالبوا بـ"محاسبة الفاسدين" وتغيير "نظام المحاصصة" الذي يعتبر أساسًا لمشاكل البلاد

الروائي أحمد سعداوي ناشرًا
يستعدّ أحمد سعداوي برفقة صديقيه ناجي الكناني وسامر السبع لإطلاق دار نشر ومكتبة تحت اسم "نابو" خلال الأيام القليلة القادمة. الدار التي يعرّفها لنا سعداوي قائلًا إنّها مكتبة ودار نشر صغيرة تضع من دعم الكتاب العراقيّ هدفًا رئيسيًا لها

بورخيس في المتنبي
فجأةً، استدركت أني رأيت هذا الرجل من قبل، وعندما أصبح نظري على كتاب "صانع المتاهات" الذي يحمل صورة بورخيس، عرفت مع من كنت أتكلم، خرجت أبحث عنه ولم أجده، وأعرف أني لو حدثت البقية عن زيارته للمتنبي لن يصدقني أحد في شارع المتنبي

طائر يعبر الشارع
تصحو من إغمائتك القصيرة، أنت كالهلام، قطعة حلوى رخوة، تسمعُ صرير عظامك، ثقل جلدكَ، أنها الظهيرة، الشمس صفراء، كأنك في مركز الكون، الشمس تضيء عالمك المغبر، تنظر الى الغبار، أشعة شمس تكشف عن جسيمات صغيرة تطفو في الهواء

أن تكون في بغداد
صحيح أنّ بغداد التي يتحدّث عنها الجميع هي بغداد التي كانت في عهد صدّام، لكنّ الصحيح أكثر أنّ ذلك حنينًا للمدينة نفسها لا لعهد الدكتاتورية، والصحيح أيضًا أنه يمثّل في الوقت ذاته نقدًا لحقبة ما بعد 2003، التي أدخلت إلى البلاد كل شيء "ما عدا السلام"

سعد محمد رحيم.. جنة ماركس قبل أدلجتها
فارق سعد محمد رحيم الحياة، بعدما تمرد على الموت في أزمة قلبية سابقة، عاد منها وقدم أجمل أعماله الإبداعية. غير أن هذه المرة منع الموت بقسوته المعهودة عودته إلى الحياة، وبذلك خسر العراق مثقفًا وأديبًا وإنسانًا من طراز فريد لا يمكن تعويضه أبدًا