
فيلم بيليه.. أن تنتصر كرة القدم لمن هم تحت
كان بيليه ثائرًا ضد العنصرية على طريقته، كما كان ثائرًا ضد الفكر الذي حاول تقييد كرة القدم البرازيلية ووضع ضوابط للاعبين ليحولهم لمجرد منفذين لتكتيك المدرب

انطلاقة الدوري الإنجليزي.. بداية جيدة للكبار وسقوط أرسنال أمام السيتي
توجهت أنظار عشاق كرة القدم مساء يوم الجمعة الماضي، إلى مسرح الأحلام أولدترافورد في مانشستر، لمتابعة أولى مباريات الدوري الإنجليزي في الموسم الجديد. حيث جمعت المباراة الافتتاحية مانشستر يونايتيد وصيف العام الماضي، مع ليستر سيتي بطل نسخة 2015/ 2016

اكتشافات مونديال 2018.. 4 مواهب جديدة وشابة تحت مجهر الفرق الكبرى
بدأ الكثير من النجوم طريقهم نحو المجد ابتداءً من كأس العالم، ولم يكونوا قبله يتمتعون بالشهرة الواسعة، وغير معروفين إلا لعدد قليل من المتابعين والمحللين. وهنا نستعرض لكم أربع نماذج من مونديال 2018 للاعبين شباب باتوا على رادارات كشافي الفرق الكبرى

سُلطة الفيفا ضد الجميلات!
فاجأ الفيفا المتابعين بهذه الخطوة؛ حين طلب رئيس لجنة المسؤولية الاجتماعية، فريدريكو أدييتشي، من وسائل الإعلام الناقلة لكأس العالم، عدم التركيز على المشجعات الجميلات في المدرجات، غير أنه على الأرجح لن يفلح مطلبه هذا ولن يجد له سوقًا رائجة

38 مليون دولار لفرنسا.. ما الجوائز المالية التي ستحصل عليها بقية المنتخبات؟
لا يذهب المنتخب المتوج بكأس العالم إلى البيت محملًا بالهدايا والجوائز وحيدًا. بل أن عدة جوائز مالية ومعنوية تمنح لعدة فرق ولاعبين في البطولة، وهنا نقدم تفصيلًا لطبيعة هذه الجوائز والمبالغ المالية التي تحوزها مختلف المنتخبات الكروية نتيجة مشاركتها

كأس العالم 2022.. جياني انفانتينو بانتظار نسخة فريدة من تنظيم قطر
بمجرد أن يطلق الحكم الأرجنتيني نيستور بيتانا صافرة النهاية لمباراة نهائي كأس العالم المقام في روسيا، اليوم الأحد، فإن رحلة قطر لاستضافة المونديال الأول في الشرق الأوسط في عام 2022، تكون قد بدأت فعليًا، متجاوزة عددًا هائلًا من العقبات

لماذا خرجت ألمانيا من الدور الأول لمونديال 2018؟
عندما خسرت ألمانيا مبارتها الافتتاحية أمام المكسيك، اعتقد البعض أنها ليست إلا كبوة حصان، لكن المفاجأة التي كانت بمثابة زلازال مدوٍ، عندما خسرت ألمانيا أمام كوريا الجنوبية لتودع المونديال من دوره الأول، فما أسباب هذا الخروج المبكر؟

مونديال 2018.. الساحرة المستديرة على العرش كالعادة
أصابت حمى المونديال الجميع ولم يستطع شيء أن يوقف التسونامي القادم من روسيا. متابعة صفحات مواقع التواصل الاجتماعي تكشف أن كرة القدم ليست اللعبة الشعبية الأولى فحسب، بل إنها الفكرة الأكثر انتشارًا، واللغة التي يفهمها أكبر عدد من سكان الكوكب

ميسي مع منتخب بلاده.. جانٍ أم مجني عليه؟
رغم إنجازاته مع برشلونة لم يستطع ميسي للآن تحقيق الكأس الأغلى، كأس العالم، وحُمّل بسبب ذلك المسؤولية دائمًا، وبات مطالبٌ دائمًا بأن يحقق المونديال إثباتًا لولائه لبلاده. لكن هل يعكس كأس العالم أصلًا القيمة الحقيقية للنجم؟ هل ميسي جاني أم مجني عليه؟

البرازيل أكبر صانع للمفاجآت في تاريخ المونديال.. فهل تفعلها في روسيا؟
يبدو أنّ هذا المونديال برازيلي المصير، هكذا يريده عشاق السامبا، ومن الممكن أن يكون كذلك، فاحتمال أن يقع البرازيل ضحية مفاجئات مونديال روسيا غير وارد تاريخيًا، فلطالما كان السيلساو صديق المفاجآت ومستثمرها الناجح، والتاريخ الشاهد الأبرز على ذلك

الأسطورة مارادونا.. الحياة الصاخبة لـ"الطائرة الورقية الفضائية"!
يرى البعض أن حياة مارادونا التي عاشها إلى الآن، حياة مجيدة، ويرى آخرون أنها كارثية، لكن لا يختلف أحد على أنها ليست حياة مملة أبدًا، فإضافة إلى أسطورته في الملعب مع الكرة، استحوذ مارادونا على قلوب ملايين عشافه، بتمرده وتجاوزاته وجرأته الزائدة عن الحد

منتخب كرواتيا لكرة القدم.. رحلة الحصان الأسود
من لا يتابعون كرة القدم كثيرًا تفاجأوا بمستوى كرواتيا وبدأوا بالحديث عن حصان البطولة الأسود مشيرين إلى كرواتيا. أما من يعرف كرة القدم جيداً، يدرك أن كرواتيا ليست حصانًا أسود بعد الآن، بل من منتخبات الصف الأول، ومرشح جاد في أي استحقاق يشارك فيه