1. عشوائيات
  2. مجتمع

بالفيديو والصور: سوق "الأضاحي" في جاكرتا.. أماكن شعبية مفتوحة لبيع الماشية

22 أغسطس 2018
سوق الماشية في جاكرتا (حسام الهندي/ ألترا صوت)
حسام الهنديحسام الهندي

على طول نحو كيلومتر ونصف، انتشر على جانبي الطريق مئات سرادقات الماشية بوسط العاصمة الإندونيسية جاكرتا، في سوق "الأضاحي" أو ما يعرف بـ"بازار حيوان قربان".

على طول نحو كيلومتر ونصف، تنتشر على جانبي طريق بوسط العاصمة الإندونيسية جاكرتا، سرادقات الماشية فيما يعرف بـ"سوق الأضاحي"

 

اقرأ/ي أيضًا: أعضاء من الأضحية حكر على النساء في الجزائر

ولم تشهد سوق الماشية هذا العام الرواج المعروف في الأيام التي تسبق العيد مباشرة، في بلد تبلغ نسبة المسلمين فيه نحو 88% من أصل 238 مليون نسمة.

ويقول بعض الباعة إن سبب قلة المشترين ترجع إلى ارتفاع الأسعار مع ثبات الأجور، وانتظار كثير من المواطنين الحصول على اللحوم من الأغنياء.

هذا وتتراوح أسعار الماعز متوسطة الوزن (25 إلى 32 كيلوغرام) ما بين أربعة إلى خمسة مليار روبية إندونيسية أي حوالي ما بين 250 إلى 300 دولار أمريكي.

وتتراوح أسعار الأبقار متوسطة الوزن (250 إلى 300 كيلوغرام) ما بين 12 إلى 14 مليون روبية، أي حوالي ما بين 900 إلى ألف و100 دولار للواحدة.

قمنا بجولة في سوق القرابين، أو الماشية، الأكبر في العاصمة الإندونيسية جاكرتا، والتقطنا لكم هذه الصور:

 

 

اقرأ/ي أيضًا:

قبل عيد الأضحى.. الكبش الأقرن مطمح الجزائريين

عيد الأضحى بالمغرب..الأضاحي بالتقسيط

كلمات مفتاحية

الفاتيكان عند مفترق طرق.. هل يشهد التاريخ أول بابا إفريقي في العصر الحديث؟

تبدو إفريقيا مرشحة لأن تكون في قلب التغيير الكنسي، وسط توقعات تاريخية بإمكانية انتخاب أول بابا إفريقي في العصر الحديث، في خضم صراع بين التيارين التقدمي والمحافظ

الإسكان الاجتماعي المصري.. حلم الشباب في شقة يتبخر

تحول السكن اليوم إلى حلم بعيد المنال للملايين من الشباب من أبناء الطبقة المتوسطة

مخيمات مكتظة وأطفال جياع.. لاجئو السودان يواجهون مصيرًا مجهولًا في تشاد

تشير تقارير مفوضية اللاجئين إلى أن مقاطعات شرق تشاد، التي تأوي أصلًا 400 ألف لاجئ سوداني لجأوا إليها عقب اندلاع حرب دارفور عام 2003، تُعد من بين أكثر المقاطعات حرمانًا في البلاد

TEST TEST TEST

test test final

image

test 3

سياق متصل

وقف إطلاق النار في لبنان يهتزّ... الجيش اللبناني يلتزم بالـ"ميكانيزم" وقلق من تسخين جديد للجبهة