قول

الموت في سبيل هواء نقي.. صراع النشطاء الألمان والشرطة

تتراجع حكومات أوروبا عن التزاماتها في خفض درجات الحرارة بمعدل درجة ونصف بحلول 2030 بسبب ضغط أصحاب الاحتكارات والمصانع، هؤلاء الذين يهمهم الحفاظ على مستوى من الأرباح لرفاهيتهم

قول

أصحاب شركات السلاح سيموتون أيضًا

الحرب لعبة مجنونة، يقول البعض إنها لعبة ذكية أيضًا يلعبها السياسيون في بلد ما بالتضامن، لتحسين الوضع الاقتصادي لبلدانهم على حساب بلدان أخرى، كما فعلت امريكا مرارًا

قول

ألمانيا والمناخ.. حزن على الفرصة الضائعة

أربعون مليون ألماني صوتوا عمليًّا لصالح المزيد من التلوث وانبعاث الغازات السامة التي تدمر الأرض وتدمر البشرية في الانتخابات الألمانية الأخيرة

قول

إلى الدنمارك: سوريا ليست آمنة والكرامة فيها معدومة

سحب اللجوء وترحيل أي لاجئ سوري بمثابة شروع في جريمة قتل، وإصرار على تكرار مأساة حدثت من قبل للاجئين سوريين

قول

إلى وزير الداخلية الألماني: لسنا لصوصًا ولا مجرمين

إذا لم يحترم الدستور اثنان، الأول ألماني والثاني مهاجر فماذا نفعل؟ نُوبّخ الأول ونرسل الثاني إلى بشار الأسد؟

قول

الصراع الجندري داخل نخبة ثورية في المنفى

تطفو على سجالات على خلفية خصومات فردية شخصية أو جماعية، تحدث في كل زمان ومكان وظرف وبيئة، لكن لأسباب متعددة يبدو أن العادي يصبح غير عادي، والشخصي عامًا

قول

كورونا عيد الدكتاتور العربي

هذا العالم المهووس بالمال والربح بأي طريقة، يريد الربح أيضًا من فيروس جديد، ومن تجيير موت العجائز والمرضى لصالحه

قول

المسلم إرهابيّ والألمانيّ مختل عقليًا

أي إنسان من أي جنسية أو عرق يمكنه أن يرتكب أي جريمة سياسية في ألمانيا دون خشية تصنيفه كإرهابي، بل دون الخوف من تصنيفه كمجرم

قول

هل يحق لنا أن نشعر بالأمان؟

سنكمل السيرة الجرمانية، سيرتنا في ألمانيا التي لجأنا إليها طلبًا للحياة والأمان، فإذا بها سجن أو معتقل كبير، حيث القلق والتوتر والخوف يجعلك مريضَ ضغط أو مريضًا نفسيًا، وتتوالى الأخبار الكارثية من سوريا وبلاد الاغتراب، ليس آخرها وفاة سلامه كيلة

قول

السيرة الجرمانية

كانت صدمة بالنسبة لي أن أجد ألمانًا لا يحبون ألمانيا لأسباب عديدة تخصهم، لكنها لم تكن مقنعة بالنسبة لي، وكانت صدمة أكبر أن أجد كراهية واستهجانًا في عيون بعض هؤلاء، أو في عيون من يحبون ألمانيا كثيرًا، نظراتِ كراهية الغرباء واللاجئين

نصوص

الكاتب حينما يفقد مخلوقاته

بعد شهور وقد خف شعوره بالكارثة، يعود الكاتب لما كتبه قبلًا ويقرأ، فلا يدري أيضحك أم يبكي! لكن شعورًا لزجًا لسائل دافئ أصابه بالذهول، فنهض كالملسوع حين أعتقد أنه دم، وأسرع إلى حوض الحمام وبصق فامتلأت الحوض بمزيج مخاط ورذاذ أحمر.. أحمر

قول

في المنفى السوري.. الموت عزلةً أو اغتيالًا

لن أنسى ذلك السوري الذي اتصل بي راجيًا درجة البكاء أن يلتقيني ليحدثني عن همومه وغربته، وحين التقيته تبيّن لي أنه يحتاج لشخص سوري يتحدث معه ويحاوره ويرشده إلى حل لهذه العزلة، التي تفترسنا جميعا وتحيلنا إلى هياكل