
غوزانا.. ماذا بعد البحر؟
تبدل الحشد / والطوائف/ والآلهة جميعها: طرقوا بابك المحصن بالعيون النحاسية/ والتمائم والبخور/ لم تفتح لهم
تبدل الحشد / والطوائف/ والآلهة جميعها: طرقوا بابك المحصن بالعيون النحاسية/ والتمائم والبخور/ لم تفتح لهم
خللٌ بمجرى الدمع/ يمنعني من البكاء/ يعطي انطباعًا مزيفًا/ بأنني امرأة قوية!/ تحت الأسقف العالية/ أشعر أنني بمفردي/ تلك الحرية المخادعة/ تشبه الطمأنينة التي تختبئ بهدوء
تنتمي القصائد المختارة هنا إلى مجموعة من القصائد "الشرقية" التي كتبها أوكتافيو باث إثر إقامته في الهند واليابان منذ خمسينيات القرن المنصرم وحتى أواخر الستينيات
اشتُهر بارّا بتناوله للأحداث من خلال السخرية والكوميديا السوداء، وكان يُنظر إلى كتاباته على أنها كتابات مستفزة بما تنطوي عليه من مشاهد ومفردات قلقلة ومُقلِقة
أريد لوقتنا ألا ينتهي/ فهل هذا ممكن يا الله؟ وإن حصل ومتنا/ فكل ما أريده مكانًا لنا معًا/ فيه رائحة بيتنا/ والكثير من صورنا
يقول هاشم شفيق إن عبقرية ماتسو باشو تتجلى في رفع الشعر الياباني في عصره، وبخاصة شعر الهايكو، إلى ذروة البساطة المُطلقة المشفوعة بثروة إيقاعية عميقة
آه يا للجمال، الآن عرفت من أين تأتين بأشعتك، إنها خلاصة أرواح البشر وما مكانك السري ذاك إلا قلب البشر الجامع
ترك الشاعر الصيني خاي زِي إرثًا شعريًا فريدًا تمحور حول حياته القصيرة، إذ قرر الانتحار عبر إلقاء نفسه أمام قطار حينما كان عمره 25 عامًا
الطفل الأول: المستقبل في يدي/ باستطاعتي أنا فقط أن أبيع الأمل والأمنيات/ الطفل الثاني: أنا أقرر/ متى ولماذا وكيف يحلم الفرد
دخلت الشقة، الشموع كالعادة متوهجة، رائحة زيت اللافندر تخنق الأنفاس، موسيقى الجاز تنقر على أوتار الأعصاب، سحبتني إلى طرف النافذة، وطلبت مني النظر إلى الشارع المقابل وألا أحرك الستائر
تُعد كيم سنغ هي واحدة من أهم الشاعرات الكوريات في العصر الحديث، وتوصف بأنها شاعرة غريبة أو مختلفة جدًا، ومتحمسة، وجامحة