نصوص

الأحلامُ.. فكرةٌ مريعة!

بعينين مُغمضتين وقلبٍ مفتوحٍ على آخرهِ أُواصل ما يمكن أن أُسمّيه مجازًا دربًا، يبدو تارةً مهددًا بالاختفاء، وأخرى يصعد بي إلى ما يُشبه الهاوية، وكلما واصلتُ تقدمي نحوكِ تصيرين أبعد، فأردّد: "أُحبِّكِ" على أنّها آخرُ ما عليَّ فعله