
قول
الفيل ضدّ النملة.. تعقيب على مقال: هل قتل صنّاع المحتوى الصحفيين؟
لا سبيل لمعرفة الجمهور بشكل دقيق إلا عبر الشركات التقنية نفسها، وهو ما يمنح الأخيرة دورًا تحريريًا من نوع ما، يجعل المؤسسات الإخبارية تكيّف محتواها بما يتناسب مع المنصّة وغاياتها الربحية، ووضع ذلك أولًا وفوق كل اعتبار آخر.

راصد
أزمة "النهار" في الـ2017.. إنهاء عمل 100 موظف؟
لا يزال الرقم النهائي المتوقّع التخلّي عنه غير معروف، لكنه قابل للارتفاع في الأيام القليلة المقبلة. وكانت تويني قد عقدت قبل شهرين إجتماع تحرير ضمّ عددًا من الصحافيين، حيث أبلغتهم نيّتها التخلي عن نحو 100 موظّف، غالبيتهم من مؤسسي "النهار"