نصوص

غابة أشواك

دخلتُ العالمَ أَمس، فخَرجتُ مَحمولًا عَلى أَكتافِ الخيبة/ الجَدرانُ أمينةً تُكرر انغلاقها على عظامي مثل بندول، رأيتُ الإنسَ واقفين، وما رآني أَحد