
قول
لطميات على جثة المسيح
داعش يعرف أن المسيحيين يريدون لقاء المسيح فيرسلهم له بالموت السريع. يرحمهم من دنيا ظالمة ويعجّل باللقاء. يكره الأقباط رائحة الموت وآلام الضحايا، لكن استسلامهم للقتلة يضاعف ضحاياهم، ويزيد مخزون القهر، ويعدم فرصهم في النجاة، فلا أحد سيخرج سالمًا

قول
هل المسيحي كافر؟
طالما القتل على الهوية الدينية ما زال مستمرًا، وطالما الدولة المصرية لا تكف عن التستر على فشلها في محاربة الإرهاب، وطالما غباء الكثيرين يؤدي بهم لاستحلال دماء أصحاب الأديان الأخرى؛ لا بد من معاودة الأسئلة البدائية البديهية: هل المسيحي كافر؟