الجزائر تقر رأس السنة الأمازيغية عيدًا وطنيًا.. نهاية الجدل؟
وقع عبد العزيز بوتفليقة يوم 27 كانون الأول/ ديسمبر الماضي مرسومًا رئاسيًا يقضي باعتبار رأس السنة الأمازيغية الموافق لـ12 كانون الثاني/ يناير عيدًا وطنيًا وعطلة مدفوعة الأجر. وهو مطلب لأمازيغ الجزائر منذ سنوات، فهل ينتهي الجدل ودعوات الانفصال؟
فرحات مهني.. من الحراك الثقافي إلى التطبيع الانفصالي
وتُعرف منطقة القبائل بنزعتها الاحتجاجية ومعارضتها للنظام السياسي القائم، وقد تطورت هذه النزعة لتصل عند البعض إلى طلب الانفصال، يأسًا من الوضع الذي لا يتغير إلا في الشكل، مبقيًا على نفس الجوهر، فهل تكون منطقة القبائل تكرارًا لنموذج كتالونيا؟
شباب الجزائر.. طرق جديدة في التضامن
لقد لعبت روح التضامن بين الجزائريين دورًا حاسمًا في الحفاظ على حياتهم، في ظلّ حرمان استعماري مبرمج عاشوه ما بين سنتي 1830 و1962. وتتواصل هذه الروح خلال السنوات الأخيرة، متخذة أشكالًا جديدة ومعتمدة على انتشار استعمال مواقع التواصل الاجتماعي
في بجاية الجزائرية..الشعب يبني مسرحًا
حين يغوص المسؤولون عن الثقافة في الجزائر في سبات لا ينتهي إلا بحلول مهرجان أو تظاهرة، وحين يقترن الفعل الثقافي بالمناسبات، وحين تصبح الثقافة حكرًا على مدن دون غيرها، فإن الشعب قد يتولى شؤونه وهذا ما حصل في قرية "أث عيسى" لنكتشف ذلك في هذا التقرير
"ثاجماعث" أمازيغ الجزائر .. برلمان القرى
في منطقة القبائل، نادرًا ما يلجأ المتخالفون للعدالة والمحاكم، ففي النسيج المجتمعي سلطة عليا تسمى "ثاجماعث" تعتبر بمثابة برلمان للقرية تحل فيه جل المشاكل بطريقة ودية، صورة جميلة ونقطة ضوء يجب الإشادة بها. في هذا التقرير نعطي لمحة عن هذه المؤسسة ودورها