مكتبة ربيعة جلطي
ربيعة جلطي شاعرة وروائية من الجزائر، تعمل أستاذة في جامعة وهران. لها العديد من الأعمال الأدبية
ضجة جزائرية بعد وصف كاتبٍ لطقوس عيد الأضحى بـ"المتخلفة"
تعرض الكاتب والروائي الجزائري، أمين الزاوي، لهجوم سرش على مواقع التواصل الاجتماعي في الجزائر، بسبب مقال له انتقد فيه سلوكيات المجتمع الجزائري في عيد الأضحى، ووصف الطقوس التقليدية للمسلمين في عيد الأضحى بـ"المتخلفة"
ملامح المثقف الجزائري في زمن مضى
يظن البعض أن الـمثقف هو الشاعر وكاتب القصة والرواية، وأن الأنشطة الثقافية هي تلك الأمسيات والمهرجانات والندوات الأدبية التي يتم فيها قراءة الشعر، أو القصة، أو الأجناس الأدبية الأخرى، وأن المثقف هو من يقتصر إنتاجه على الأدب
شجاعة النقد.. أمين الزاوي يضرم النيران في الجنّة!
إنّ الرسالة الأساسية التي يريد الروائي الجزائري أمين الزاوي تمريرها، أنّ وظيفة المثقف اليوم هي أن يكون صوته حاضرًا في النقاشات المصيرية، خاصة في صفحات الجرائد السيارة، التي هي أقرب وسيلة للوصول إلى مختلف الشرائح الاجتماعية
"طفلُ البيضة" لأمين الزاوي.. العزلة والفقدان وفوبيا الآخر
"طفل البيضة" L’enfant de l’œuf رواية جديدة للجزائري أمين الزاوي، مكتبوبة بالفرنسية، تحاكي العزلة وسط مجتمع جزائري غير متسامح، أناني، غزته أفكار دينية متطرفة ألغت كل ما هو مختلف ومتحرر، فغابت فيه ثقافة المواطنة والتحضر
أمين الزاوي "يُحرِّر" غزالة ابن طفيل من حديقتها
رواية "حُرُّ بن يقظان" (منشورات ضفاف والاختلاف، 2017) هي الرواية الرابعة عشرة بلغة الضاد للكاتب الجزائري أمين الزاوي. لم يحدْ الكاتب عن دربه السردي الشائك والمثير للتساؤلات الإنسانية والاجتماعية. الأكاديمي الزاوي يحرجُ ولا يجرحُ
عرس في القمر
التحقت بالعمل في المكتبة الوطنية الجزائرية، يوم 01 كانون الثاني/يناير 2003. فصرت معدًّا ومقدّمًا للمقهيين الأدبي والفلسفي، بينما تفرّغ الشّاعران طيّب لسلوس ونجيب أنزار، قبل أن يلتحق بهما الشاعر علي مغازي، لمجلّتي "الثقافة" و"الكتاب"
كوخ تحسده السّماء
اعتقدت في البداية أنّها تختبرني فصبرت، ثمّ طال غيابُها فالتهبت. ولم أجد بدًّا من حشر ابنة خالتها في زاويةٍ من زوايا الضّريح وتهديدها: أين زهرة؟ خافت أن أخرج أنفاسَها فصعقتني بالخبر الكسيح: "هربت ببطنها الذي منك، إلى حيث لا يجدها أبوها فيقتلها"
مقهى فلسفي في الجزائر.. عرس الأسئلة
مبادرتان جزائريتان استطاعتا أن تفرضا نفسيهما، هما "ملتقى الأنوار للفكر الحر" وندوات "الجمعية الجزائرية للدراسات الفلسفية". ورغم محدودية الانتشار، إلا أن هذين المنبرين عملا على إثارة جملة من الأسئلة الجادّة التي تعني الإنسان والمكان في الجزائر