
تنوير الناس رغمًا عن أنوفهم!
من قال إن التنويريين هؤلاء يريدون النجاح أصلًا؟! إنهم فقط يريدون أن يكونوا فرسانًا في ميدان ما ومعركة ما، ولا يوجد ميدان أكثر أمانًا ولا معركة أكثر سهولة من أن تشن حربًا على طواحين هواء

شهادة زور بـ 25 مليون جنيه للأستاذ!
إبراهيم عيسى ناجح في ما يريد أن يصل إليه، وأعداؤه ناجحون في تشويه صورته وكشف حقيقته، لكنهم لا يعرفون إنه متصالح نفسيًا معها، هو فقط يناور ويلعب بالكلام ويهاجم ويدافع ويحقق مكاسب.. اللهم بارك له في مكاسبه.. الخمسة وعشرين مليون وما بعدها!

"رحلة الدم": عودة ابن سبأ
في روايته الجديدة "رحلة الدم- القتلة الأوائل"، بعد "مولانا"، يسقط إبراهيم عيسى في فخ تسطيح الشخصيات، كما كانت تفعل أفلام الأبيض والأسود المصرية، حيث اعتمد على الروايات المكذوبة في التاريخ الإسلامي، ليقدم حكايات بدون أي سند أو مصداقية

كيف يتم "غسل" أدمغة المصريين؟ (2/2)
يفتح بابًا للمقارنة بين أسلوب رجال إعلام النظام حاليًا والأسلوب الذي اتبعه غوبلز، حين كان وزيرًا للإعلام والدعاية النازية، فالثابت عن الأخير أنه أدرك مبكرًا أهمية "الصورة" والتأثير الذي تحدثه في النفوس، فاستخدمها ببراعة شديدة

كيف يتم "غسل" أدمغة المصريين؟ (2/1)
"غسيل الدماغ" هو مصطلح نفسي شهير، ظهر في الصين عام 1950، ويقصد به محاولات تغيير القناعات والأفكار لقطاع كبير من الأفراد، عبر وسائل متنوعة ومتباينة، تبدأ باستخدام وسائل الإعلام ولا تنتهي بالتهديد والوضع تحت ضغوط وظروف قهرية تقترب أو تتماس مع الموت

فيلم "مولانا".. دعاية أم هداية؟
بدا عمرو سعد في دور "مولانا" إنسانيًا، شيقًا، براقًا، حقيقيًا، إلى الدرجة التي أخرج فيها عضوه وتبول على غرفة التحقيقات حين احتجزوه لساعات دون أن يدخلوه الحمام. كانت له ألفاظه أيضًا. وكان يعرف أصل الدنيا الفانية لذا لم يقع في أي من محظوراتها

إبراهيم عيسى خارج حظيرة السيسي.. "طباخ السم يذوقه"
قررت إدارة قناة "القاهرة والناس"، التي يملكها الإعلامي طارق نور المؤيد للنظام وأشهر رجال الأعمال في مجال الإعلانات في مصر، إيقاف برنامج الإعلامي إبراهيم عيسى وأعلنت أن الحلقة الأخيرة سوف تكون يوم الأحد القادم، وهي عبارة عن حصاد للعام 2016