
ينتمي إلى سؤال الضحية.. استعادة إدوارد سعيد في حرب غزة
يقول تلميد إدوارد سعيد: فلسطين ستنقذ روحك، لكنها ستكسر قلبك أيضًا

سلسلة "عالم المعرفة".. 5 كتب تلامس حياتنا
إليكم في هذه المقالة أبرز 5 كتب صدرت عن سلسلة "عالم المعرفة" منذ عام 2022 وحتى يومنا هذا، وفيها مجموعة من المواضيع ذات الراهنية العالمية

أطروحة صدام الحضارات لـ هنتنغتون بين الخرافة والواقع
هنا استعراض لأفكار صدام الحضارات لمؤلفه هنتنغتون، مع رؤية بعض المفكرين الفلسطينيين له من أمثال علي الجرباوي وإدوارد سعيد

كتاب "إدوارد سعيد.. أماكن الفكر": صورة رثائية لأحد أكبر عقول القرن العشرين
يقدم كتاب "إدوارد سعيد.. أماكن الفكر" سيرة معرفية شاملة لأحد أكثر المفكرين إثارة للجدل والأكثر شهرة في القرن العشرين، عبر العديد من الوثائق وزوايا النظر الجديدة

فيلم أميرة: أسئلة الواقع والتمثيل والعدالة
الافتراض بأن الفيلم لا يجب أن يلتزم بالواقع، افتراض صحيح، لكنه لا يكفي لتبرير السوء الهائل في التمثيل، ,عدم احترام تطلعات زوجات الأسرى ونضالهن من أجل الشرعية

في الاستشراق والجدل حول الاستشراق الألماني
يمكن القول وعلى ضوء تحيل إدوارد سعيد؛ التواجد الألماني في الشرق لم يكن استعماريًا بقدر ما كان قوميًا، ولم يكن سياسيًا بقدر ما كان ثقافيًا

الهيمنة بالمعرفة
التجاذب في النظرية النقدية بين احتوائها المؤسساتي وقدرتها على المراجعة، يطيح بفكرة كونها غربية مركزية، ويكفل ظهور منطقة أخرى تنشأ فيها ثقافة الآخر

ثقافة الهجرة واللجوء
الموقع الحقيقي للثقافة، إذًا، هو ذلك الفضاء الزماني/المكاني الذي يخلقه اللاجئون، المحرومون، المنفيون، قاطنو أطراف المدن

أحزان مستعارة
إن المثقف الطليعي قائد الجماهير لم يمت، فهو لم يولد أصلًا، وبالتالي فلا مبرر لهذه الجنازة الصاخبة التي لا تنتهي، ذلك أن المشيعين اللاطمين المولولين يمشون خلف نعش فارغ!

القراءة مرتين
كتابة المنفى خاصة كتابة محمولة على دم الكاتب ونبضات قلبه ومشاعره وأحاسيسه، كتابة لن تجد قارئًا حقيقيًا لها إلا إذا كان منفيًا

أنطونيو غرامشي في عمل المثقفين العرب.. الحاضر الغائب
يقول الطاهر لبيب إنّ غرامشي، في بدايات ظهوره وتداول أفكاره، وعلى الرغم من أنّ هذه الأفكار تُخاطب اليسار بالدرجة الأولى؛ كان مشبوهًا بسبب إيطاليّته

كيف خلق الفن صورًا نمطية عن العرب؟
تكشفت صوفيا سميث-غالر، في مقالها الذي نترجمه إلى العربية هنا، عن معرض جديد في المتحف البريطاني يعرض كيف أن تأثير حركة الفن الاستعماري لا يزال محسوسًا حتى اليوم