قول

عن أطباء السودان والبلاد التي تُكتب الآن

إني لأتمنى أنَّ الكيان الذي تسميه القوى المتصارعة على الكرسي في السودان، "الشعب" أو"الجماهير"، يعمل الآن على اكتشاف طرقه بعيدًا عن الراغبين في استخدامه بدعوى الدفاع عنه، ولتكن وقفة مع الحال السوداني، الواقع يقول الكثير والرهانات متعددة

قول

عن الدولة التي خدرها بنج الأطباء..

كانت هذه الحادثة المسمار الذي وضعته الحكومة بنفسها في نعشها، فخرج الأطباء أمام دار الحكمة يطالبون بحقوقهم المنهوبة والمسلوبة، خرجوا وقد أزاحوا الخوف عن قلوبهم، والحقيقة أنهم لم يزيلوا الخوف عن قلوبهم فقط، فقد أزاحوا الخوف عن قلب كل فرد مسلوب الحق

سياق متصل

مصر.. هل يرفع الأطباء "الكرت الأحمر" بوجه النظام؟

لابد أن يشعر النظام أنه في موقف حرج، وهناك كتلة تتشكّل الآن لمعارضته ستخرج من دار الحكمة، ومن حقها أن تغضب، وتعترض، ولابد أن يشعر النظام أن الأزمة في الشارع متضخمة، وتنتظر من يمسّها فقط لتنفجر