
رواية "نار الله".. من يخدع من؟
يقول سلمان رشدي عن هذه الرواية: لا ينجو أحدٌ في نار الله، فالجميع يُعاقَب، من البروفيسور إلى بائع الأثاث، ومن الطبيب إلى مُدبِّرة المنزل إلى اللصِّ. فالكوميديا القاسية التي لا ترحم (في هذه الرواية) تبني عالمًا من أكثر العوالم الأدبية رعبًا في هذا القرن

إلياس كانيتي في "ضدَّ الموت": عندي مشروع لأصبح بروست جديدًا
كانيتي لم يفِ بوعده، كما كتب مرارًا، حين نوى وضعَ كتاب "ضد الموت"، ولكن في الملحوظات والخواطر التي كان يكتبها يوميًا، كثير منها عالج موضوع الموت وإعلان حربه الهاجسية التي أعلنها عليه

روبرت فالزر بالعربية
يقول فالزر إنّ الرواية التي يكتبها بلا انقطاع هي الرواية نفسها دائمًا؛ إنّها كتاب عن نفسه تمّ تقطيعه إلى شرائح أو تمزيقه إلى مجموعة أجزاء بأشكال مُختلفة

في نفسية الطاغية
شعور السعادة النابع من البقاء على رفات الآخرين شهوة طاغية. ما إن يُقرّ به ويستساغ حتى يطالب بالمزيد ويعلو سراعاً إلى درجة الهوس الذي لا يروى له غليل. من تلبّسه هذا الشعور سيتملك أشكال الحياة الاجتماعية حوله ويجعلها ضحية لفجور هذا الهوس