
كتاب "من تيولوجيا العصر الوسيط إلى فلسفة الأزمنة الحديثة".. عن الفكر الفلسفي
أكد جيلسون أن الأزمنة الحديثة بدأت في القرن الثالث عشر، لا في القرن السابع عشر. وهذا هو موضوع كتاب "من تيولوجيا العصر الوسيط إلى فلسفة الأزمنة الحديثة"

"شرح ما بعد الطبيعة في ضوء منطق أرسطو".. نظرية البرهان الفلسفي عند ابن رشد
الكتاب محاولة لمقاربة الإشكاليات التي تصوغ نصوص ابن رشد الفلسفية والمنطقية وطريقة تأويلها وفهمها العلاقةَ الملتبسة بين المنطق وعلم ما بعد الطبيعة

العقبة في قراءة النصّ الفلسفي المُترجم.. من ابن رشد إلى القارئ العادي
الترجمات الركيكة لأرسطو عن اللغة السريانية والتي كان ابن رشد يطلّع عليها من أجل تقديم شروحات لأعماله قد ولّدت لديه عقبة لسانية عند تقديمه لشروحه

مكتبات جهنم
لم يصدق عينيه وهو يرى الصورة التي أرسلتها إليه. "يا إلهي" صرخ وهو ينظر إلى صورة حاسوب محمول موضوع بين رزمتين كبيرتين من الكتب

العقل.. محاولة للتعريف
منذ أن هاجر عقل ابن رشد إلى أوروبا، وأسّس الأوروبيون، على شرفه، مرحلة تاريخية ومعرفية كاملة أسموها: "الرشدية اللاتينية"

الميتافيزيقيا إن صارت علمًا
الأصلح للجنس البشري في كوكب الأرض أن يكون التفكير في اتحاد أمم، حلف للناس، لا حلف منظومات حاكمة وجماعات مهيمنة. والأصلح للكائن الناطق في كل زمان ومكان أن يتحمل بشجاعة ومسؤولية مصيره في هذا العالم

ركن الورّاقين: في صحبة فلاسفة الإسلام (ابن رشد)
كان ابن رشد يحرص، حتّى بصفته شارحًا، على عدم التنائي عن السلالة الفلسفية التي ابتدأها الفارابي وابن سينا المتقدمان عليه، على الرغم من أنه عارض هذا الأخير بصدد جميع المسائل التي كانت حملت أرسطو - وكان يتبعه تبعة عمياء - على معارضة أفلاطون

ركن الورّاقين: في صحبة فلاسفة الإسلام (الكندي)
تأثّرت الفلسفة العربية الإسلامية بفلسفة الإغريق، ونسج الفلاسفة على منوال أفلاطون وأرسطو وأفلوطين. في هذه السلسلة من المقالات، سوف نتناول الكنديّ والفارابي وابن سينا وابن رشد، والغزالي وابن خلدون، حيث نخصّص حلقة خاصّة لكلّ منهم

مادغيس ؤمادي.. مشاغل اللغة الأمازيغية
لقاء مع مادغيس ؤمادي، على هامش المهرجان الدولي للشريط المصور، الذي فاز فيه بالمرتبة الأولى عن عمله "تاريخنا"، الذي يحاكي حياة الملك يوغرطة وشاشناق ويوبا الثاني، والعديد من الشخصيات التي كان لها وزن كبير في التاريخ الأمازيغي القديم

"التراث" عند الجابري.. تمفصُلُ المغرب والمشرق
يتكّئ المفكر محمد عابد الجابري في قراءته للتراث الفلسفيّ العربيّ على منهجية في القراءة. إنّها، باصطلاحه، "معاصرة المقروء"، أيْ جعلُ المقروء معاصرًا لنفسه بمعنى فصلهِ عنّا وجعله معاصرًا لنا، أي وصله بنا من هذا المنظور

الأصالة الفلسفية الإسلامية.. أشكلة النقل والترجمة
نطرح هنا شطرًا من الجدل المثار حول تراثنا الفلسفيّ، سيما فيما يتعلق بأصالة هذا التراث نقلًا وعقلًا وما يتصل من أقوال بهذا الشأن. ليس تذكيرًا ولا احتفاءً، بل للقول إن الشاغل الفلسفي ليس طارئًا على الحضارة العربية، بل يعكس إمكانات هذه الحضارة