سياق متصل

تظاهرات في العراق احتجاجًا على مشروع قانون الانتخابات والتلويح بخطوات تصعيدية

الاحتجاجات ترفض مشروع قانون الإطار التنسيقي المرتبط بتعديل قانون الانتخابات

مجتمع

بلد المليون مولّد.. أزمة كهرباء "بلا انقطاع" في العراق!

مع تكرار انقطاع الكهرباء، وانعدام وصولها أصلًا لبعض المناطق، بات اعتماد العراقيين الأساسي لتوفيرها على المولدات الكهربائية الأهلية، التي تستنزف جيوبهم في بلد يعاني أهله الاضطرابات والفقر، ونسب بطالة تصل إلى 15%

تكنولوجيا

هل ستنجح "Siemens" في إنتاج الطاقة للعراق؟

بعد احتجاجات البصرة ومدن عدة للمطالبة بتوفير المياه وحل أزمة الكهرباء التي تتفاقم في درجات الحرارة العالية، دخلت شركة سيمنس الألمانية للعراق لإنهاء مشاكله كما تقول. حيث أعلن الرئيس التنفيذي لشركة سيمنس، عن وعود للعراقيين بإنهاء مشكلة نقص الطاقة

سياق متصل

تظاهرات البصرة.. رهان النجاة من مقامرة ميليشيات المحاصصة

بين نار محتجين غاضبين وفوهات أسلحة عناصر ميليشيات ومجموعات حزبية، عاشت البصرة ليلة من الانفلات والاضطرابات العنيفة خلفت عشرات القتلى والجرحى، وسط مخاوف من انجرار المدينة نحو اقتتال "شيعي - شيعي" مسلح، فيما دخلت القوات العراقية حالة من التأهب القصوى

حقوق وحريات

أهل الميليشيات وضحاياها.. صورة من "محرقة" احتجاجات العراق

بذراع مبتورة، تصدر مقاتل من محافظة البصرة العراقية، في صفوف الحشد الشعبي، صفحات التواصل الاجتماعي، قبل أن يحجبها انقطاع الإنترنت في العراق، ثم يطالها حجب حكومي آخر استمر لأيام، هدفه السيطرة على احتجاجات واسعة اندلعت شرارتها كالعادة من البصرة

مجتمع

آلاف حالات التسمم في البصرة.. مشهد مكتمل لمدينة منكوبة

بأكثر من ستة آلاف حالة تسمم، عادت البصرة إلى واجهة الأحداث في العراق، بعد انحسار حركة الاحتجاجات المطالبة بالخدمات والوظائف، بالتزامن مع هدوء سياسي فرضته عطلة عيد الأضحى في البلاد. وظهرت حالات التسمم مطلع الأسبوع الماضي، وتفاقمت وسط "تكتم" حكومي

حقوق وحريات

البصرة مرة أخرى.. قتل متظاهر وتصعيد سلطوي عنيف

لم تتوقف الاحتجاجات منذ مطلع تموز/ يوليو الماضي، في البصرة، التي تعاني من شحة في المياه والخدمات، وازدياد في مستوى البطالة بين شباب المحافظة. وقد أطلقت الحكومة بعض الوعود، منها توفير الوظائف، وتنفيذ بعض المشاريع، التي لم تؤثر على مسار المتظاهرين

سياق متصل

تظاهرات حصرية "للعلمانيين" في العراق.. محاربة الطائفية بأسوأ منها

دعا مجموعة من الناشطين العراقيين إلى إقامة تظاهرات منفصلة عن تلك التي تحدث في العراق منذ أسابيع للمطالبة بتحسين الخدمات وإنهاء الفساد والمحاصصة، وقد دعا هؤلاء الذين يطلقون على أنفسهم علمانين لمسيرات تمثلهم حصرًا، وهو ما يرى فيه مراقبون طائفية جديدة