أدب

وكلما ابتسمتِ اكتمل النهار

أطرقُ الباب/ فلا تجيبين/ أتوجسُ مُرتبكًا على أعتابكِ/ لأدس كلمة "أحبكِ" في جيبي/ خوفًا من أن تقع/ فتنكسر

نصوص

المُبتدأ الباحث عن الخبر

هناك من هم زائدون علينا، كحروف التشبيه مثلًا وهم الأكثر زوالًا عنّا، وهؤلاء في الأغلب هم عكاكيزُ أحزاننا ورغم ذلك لا نكترث بهم أحيانًا ولا نأبه لوجودهم، لأننا في الحقيقة لا نعرف ماذا نمثل للآخرين؟ أو حتى ماذا ينبغي أن نمثل لهم؟