
رواية "نجوم أريحا".. الحياة الجميلة بين مذبحتين
هل يمكن الظن أن تعريف حياة الروائية الفلسطينية بالمذبحة مبالغة؟ الأرجح أن لا. إلا إذا كنا نعرف المذبحة بوصفها قصة المذبوحين، لا قصص الناجين

"عش العصافير" و"آرام بزيكيان".. أرواح ضحايا الإبادة الأرمنية تطوف بالمكان
في أعقاب الحكم العثماني، تعرض الأرمن إلى مذابح وترحيل، وأكثر تلك المجازر وحشية ومأسوية ما حدث في عام 1915، حيث تم ترحيلهم وخلال الرحلة مات أغلبهم جراء الجوع والمرض. في لبنان استقر جزء من الناجين وخلدوا الذكرى عبر أماكن احتضنتهم زمن المأساة

رواية "قامشلو".. إحياء لمدينة فسيفسائية
تصعب الكتابة عن "قامشلو"، لأنها ليست بالرواية المتعارف عليها، وهي ليست بالسيرة الذاتية التقليدية، هي لوحة رسمها الفنان لمحطة ترحاله الأولى، لو رغبنا بتحليل الجمل بالأسلوب نفسه لقمنا بتوسيع النص من 120 صفحة لبضعة مئات، لا يغني نص نقدي عن رؤية اللوحة

ليلى قصراني.. استعادة لتاريخ المذبحة الأرمنية في رواية "الطيور العمياء"
بعد مئة سنة من وقوع المجازر العثمانيّة في حقّ الأرمن، ترفع الرّوائيّة العراقية ليلى قصراني قلمها لتكتب روايتها "الطيور العمياء"، ولتذكّر العالم الآن بلمحة من تاريخ القسوة البشرية من خلال حكاية حزينة وعميقة بطلتها فتاة أرمنيّة تدعى كوهاري

إبراهيم كيفو.. صوت سوريا القديمة
إبراهيم كيفو واحدٌ من الذين بقوا أوفياء للإرث الموسيقي السوري، يحمله معه أينما حلّ، من التراتيل الأرمنية والتركية والأشورية، إلى الملاحم الكردية وأغاني طقوس الكنيسة السريانية، فذلك التراكم الثقافة كان له دور في تكون شخصيته

أشياء متأخرة عن جدّي
ولأن جدي كان عسكريًا، كانت العائلة تنتقل من مكان إلى آخر بحسب الموقع الذي كان يؤدي فيه جدي خدمته، على سبيل المثال، ولد عمي في مدينة دير الزور، والدي في مدينة تدمر، عمَّتي في مدينة سلميَة التي تتبع إلى محافظة حماة