
بعد أربع سنوات من فض رابعة: تحولات فكرية ودينية لدى شباب مصر
غيرت "رابعة" وجه التاريخ والسياسة والناس في مصر. "بعد رابعة لم يعد شيء كما كان"، هي أكثر الجمل التي سمعناها من من تحدثوا في هذا التقرير، الذين سوف نعرض شهاداتهم عما غيرته أحداث فض رابعة في رؤيتهم للحياة ومنطقها، كما طال التغيير أيضًا رؤيتهم لله

"إنها أجمل سنين حياتك" لماذا كذبوا علينا؟
لم يكن الطلبة في حالة رضا عن تولي السيسي للحكم، لكن لا أحد يستطيع أن يجاهر بهذا فسوف يتم إلصاق تهمة الإخوانية به، ما زالت حملة الاعتقالات مستمرة، خلال هذه الفترة أيضًا كان لدينا الكثير من الزملاء القادمين من سوريا أحببناهم وألفنا وجودهم

لماذا لا يسقط النظام في السودان؟ (2-3)
في مصر اغتال الإسلاميون السادات واندلعت "الحرب على الإرهاب". في السودان اختلف نميري مع الإخوان المسلمين ولكن دون أن يعود عن قرار الحرب في الجنوب. ينهار الاقتصاد وهنا تبدأ المقارنة بين السودان ١٩٨٥ ومصر ٢٠١١

صحف مصر توحد هجومها ضد الإخوان.. اسألوا المخابرات!
وصلت، عبر مندوبي الصحف في وزارة "الداخلية"، نشرة إلى رؤساء تحرير الصحف المصرية، لتحويلها إلى "تقرير صحفي"، وفق مصادر مقرَّبة، يتَّهم جماعة "الإخوان"، وما تبقى من أنصارها في مصر، بتخريب "خطة الإصلاح الاقتصادي"

7 شخصيات تكتب سيناريو المصالحة مع الإخوان
هل لدى النظام في مصر شروط للمصالحة مع "الإخوان"؟.. هل اقتربت ساعة "الصفر" لنهاية الخلاف؟.. الإجابة ربما تعيدك إلى السؤال العبثي التاريخي "كل ده كان ليه؟!". في سيناريو المصالحة القادم بقوة معلومات وشخصيات، أبطال و"كومبارس"، دخلوا على الخط

هل "الكائن الإخواني" مواطن مصري؟
فمتى تنتهي المراهقة السياسية لشيوخ القوى المعارضة، ومتى يكتمل تبلور الوعي السياسي لشبابها ويتصدّر فعل القرار؟ حيث تبدو بوادر تجاوز شباب مختلف هذه القوى، من إسلاميين وليبراليين ومستقلّين وغيرهم، للحساسيات التي خنقت الحراك السياسي داخل المعارضة

عنا، نحن هؤلاء الضحايا
ما سيأتي حكايات من الخيال، فلا وجود لهذه الأسماء على أرض الواقع، ولكن تظل الحكايات سليمة في متنها وأكثر من ذلك بكثير، آلاف الحكايات على هذا المنوال، قد تحتاج لكتاب كامل لسردها وأكثر، حكايات من واقعنا المؤلم ليس فيها من رابح ولا خاسر.. فقط ضحايا