تواصل القمع والانتهاكات.. حملة اعتقالات تعسفية جديدة في مصر
توضع حملة الاعتقالات الحالية، ضمن سياق الانتخابات الرئاسية المصرية المقبلة
جماعة الإخوان المسلمين الليبية تعلن عن تغييرات في اسمها وهويتها
أعلنت جماعة الإخوان المسلمين الليبية في بيان صادر عنها انتقالها إلى جمعية تحمل اسم "الإحياء والتجديد"، وجاء هذا الإعلان عقب "جولات من الحوار"
اجعلوها للإنسانية.. لا لمهدي عاكف!
لم يكتفوا بظلم عاكف حيًا، وإنما استمر ظلمه حتى بعد الوفاة لتُمنع شعائر الجنازة وتوديع جثته إلى مثواها الأخير. ربما يخشى النظام من عدد المشيعيين الذين قد يخرجوا خلف جثة عاكف، عدد قد يهدد بقيام مظاهرة أو انتفاضة متواضعة تهز أركانهم
مهدي عاكف.. وقائع موت في ظل انتهاكات نظام السيسي
المرشد السابق الوحيد في تاريخ الجماعة كالمرشد الأول لها، أو مهدي عاكف في جنازته بالأمس، كحسن البنا في جنازته عام 1949. لُفظت أنفاسهما في المستشفى ووجهت للنظام مع اختلافه في عصر كل منهما الاتهام إما بالقتل الصريح مع البنا أو بالإهمال والتعنت مع عاكف
حكايات شخصية من قلب "المجزرة".. شهادات جديدة عن فض اعتصام رابعة
آلاف الضحايا سقطوا في فض رابعة، الذي يُمثل حدثًا فارقًا في تاريخ مصر الحديث، وربما طال تأثيره المنطقة أيضًا، مع ما حاز عليه من اهتمام خاص لا يزال ممتدًا إلى الآن، لذا جمعنا لكم حكايات خاصة لأربع شهود لم يسبق لهم رواية شهادتهم عما رأوا ذلك اليوم
مترجم: "مافيات" الثورة المضادة بقيادة أبوظبي من واشنطن (1/2)
20 مليون دولار هي قيمة التمويل الذي دفعته الإمارات لمعهد الشرق الأوسط بواشنطن، لشراء ولاء باحثيه للترويج للأجندة الإماراتية في المنطقة ودعم تحركات أبوظبي بما فيها إجهاض آمال الشعوب في التغيير كما الحال في مصر وليبيا، أو تعذيبهم بالشيّ في اليمن
"الفاجر القادر".. الرئيس الذي يحكم بفحولته!
لا تزال مقاطع الفيديو على يوتيوب لمن أراد معاودة ذكريات تلك الأيام، حيث رقص البنات والسيدات الذي لم ينقطع في الشوارع، فرحًا بالرئيس "الفاجر القادر" الذي سيخلّصهم من حكم الإخوان، فرحًا بالرئيس "الدكر" الذي سيحكم بفحولته وذكوريته ووسامته المتوهّمة!
عصابة "باشاوات" مصر.. و"رعاع" البلد
تمثل أطروحة فضل الجيش على الدولة والشعب أطروحة مؤسسة لاستبداد العسكر وحزامه من البرجوازية المصرية. فـ"تسلم الأيادي" هي شكر لصاحب "الفضل"، و"مصر لا يحكمها إلا الجيش" هي مسلمة مغلوطة يروج لها أذناب النظام. هكذا تحكم عصابة مصر من تسميهم "الرعاع"!
عودة نائب الرئيس.. البرادعي معارضًا من جديد
كل الأطراف السياسة مسؤولة عن ضياع ثورة يناير بما فيهم التيار الإسلامي والمعارضة المدنية، فجميعهم خان الثورة، ولكن الأعمى فقط من يرى نفسه لا يخطئ ويري غيره هو المخطئ الوحيد، الكل تحالف مع العسكر سواءً كان متعمدًا أو غير متعمد وعلى رأسهم محمد البرادعي
بعد وثيقة حماس.. ماذا تبقى من التنظيم الدولي للإخوان؟
أعلنت حركة حماس عن وثيقتها الجديدة التي تنصلت فيها ضمنيًا من التبعية لجماعة الإخوان، ولم يكن ذلك "فك الارتباط" الأول لجماعة إخوانية من التبعية للتنظيم الدولي، فبعد الإطاحة بإخوان مصر، أعلنت العديد من الجماعات التي كانت تدين بالولاء لها ولمرشدها
هل كان صدام حسين إسلاميًا في أواخر حكمه؟
كيف لجأ أحد أكثر الأنظمة العربية علمانيةً إلى تطبيق الشريعة لضمان البقاء في سدة الحكم