مناقشات

ذكريات وأحاديث.. الأفغاني كما رآه المغربي

في "جمال الدين الأفغاني.. ذكريات وأحاديث"، يجمع عبد القادر المغربي مادة متنوعة ودسمة عن أستاذه، وإلى جانب أحاديثهما معًا، هناك شهادات من أناس آخرين عرفوا الأفغاني

قول

حديث عن "المغامسية".. المذهب الخامس

المذهب المغامسي، المذهب الخامس، هو الآخر قد بدأ بالفعل في التحقّق، إمّا على يد سميّه، كما يرجو هو، أو في إطار التحوّلات الفكرية الأعمّ في الجزيرة

قول

مارتن لوثر المسلم

خطوة مارتن لوثر مهمة في الغرب المسيحي، لكن ما طوّر الغرب هو التنمية الاجتماعية الشاملة والديمقراطية وبزوغ الأمل وانخراط الناس بالعمل وبحياتهم

قول

بشار الأسد واعظًا.. جناية السلطة ضد النص والتفسير!

يحوّل الأسد المتذاكي فساد الأخلاق العامة من السلطة إلى رجال الدين، بلغة تنهض على قاعدة أن الخير من الله وحده والشر من أنفسكم، وهكذا يسحب الأسد هذه العلاقة ليقول: إن الخير كله من السلطة أما الشر فهو من رجال الدين ومن مريديهم بالطبع.

فنون

العري في الفن.. هاجس إنساني عابر للتاريخ

العري في الفن قضية معقدة، تحمل جوانب متعددة، إذ أن المسألة أكبر من مجرد لوحة أو منحوتة جسد عار، بقدر ما هي قطع فنية تعكس أبعادًا جمالية ثقافية، يراها البعض عنوانًا للإثارة والإباحية، فيما يتذوقها آخرون كأعمال فنية تعبر عن جمال الإنسان

قول

عمائم ومكائد

في هذا المقال ذكر لأمثلة لتوظيف الدين سياسيًا في أكثر الحقب تنويرية في مصر، وكيف كان أصحاب "العمائم" يشاركون في تدبير المكائد لغيرهم

قول

البحث عن مارتن لوثر الإسلام

منذ نشأة المدارس القومية في العالم العربي، عقب انهيار الإمبراطورية العثمانية، وتناميها لاحقًا كقاعدة للتحرر من الاستعمار، ونحن نتهرب من سؤال مباشر: ماذا نفعل بالإسلام وبهذه القرون التي رسخت على كاهل تاريخ المنطقة؟

قول

يا عزيزي كلنا "نصوص"!

حرروا التعليم الديني إن كانت لديكم الإرادة لرفع الغطاء الديني عن الإرهاب، فالجريمة لا تتغذى إلا على عقيدة دوغمائية صلبة، إن الذي يفكر يتردد والذي يتردد يتفهم الآخرين بتقمص مواقفهم في جداله مع نفسه، والذي يتفهم الآخرين لا يقتلهم

أدب

محمد الدخاخني.. لا لانعزالية الثقافة

يترقب الباحث والمترجم المصري محمد الدخاخني صدور كتابه "الدرس القرآني: قراءة في محاولات القرآنيين وتحدياتها"، الذي يتناول، في ضوء الإصلاح، ما يمكن أن ندعوه بالداخل الإسلامي. "الترا صوت" التقاه في القاهرة، فكان هذا الحوار