راصد

الإعلام المرئي في الجزائر.. تجربة في صعود

تتباين وجهات النظر حول المادة التي تبثها القنوات التلفزيونية الجزائرية الخاصة، التي باتت برأي صحافيين في مرحلة تلمس للمجتمع الجزائري بكل أطيافه ومدى تفاعله مع القضايا التي يطرحها الإعلام ومختلف الأدوات المستعملة في ذلك وأيضًا اللغة المعتمدة

راصد

قضية صحيفة "الخبر" توحد صحفيي الجزائر

بعيدًا عن عدالة القضاء الجزائري، وبعيدًا عن حسابات السياسة والاقتصاد والإشهار، "الخبر" اليوم ليست قضية من يكسب الرهان ومن يخسره، ومن ينتصر ومن يفشل، فقد ربحت "الخبر" على كل حال اعتراف وامتنان أولادها، رغم أن الأم لا تنتظر خلال عطائها اعترافًا

قول

القنوات الجزائرية.. اليتيمة واللقيطات

لا أعلم هل تكرار الكذب هو ما جعل الشارع الجزائري يصدق، أم أنه يهرب من واقع أليم، يخاف مواجهته أو أنه جزء من الكذبة، على كل حال فقد استطاعت الجهة الوصية في الدولة العميقة أن تجعل الخبر الصحيح معتلًا والخبر اليقين خبر كان، وتوجه بوصلة الشارع

راصد

الصحف الجزائرية.. صراع البقاء

تشهد الساحة الإعلامية الجزائرية هزات خفيفة منذ سنوات، ويتوقع المشتغلون في الوسط الإعلامي أنها ستتطور مستقبلًا وقد تؤدي إلى اختفاء العديد من العناوين الصحفية من المشهد الإعلامي، الذي يحصي أزيد من 150 عنوانًا صحفيًا بين يوميات وأسبوعيات ومجلات

حالة

لقاء فلسطين والجزائر.. المستطيل الأخضر للمقاومين

هي ليست مباراة نهائي كأس العالم أو حتى بطولة قارية، بل مباراة التاريخ بالنسبة للجزائريين، فاليوم يمكن القول أن المناضلين التاريخيين الذين كتب عنهم التاريخ التقوا على أرض الواقع لمزج التاريخ بلعبة كرة القدم

راصد

صحافيات الجزائر.. أحلام كبيرة وحصاد مر

قصص مثيرة ولافتة لواقع مرير، نهايات مأساوية لبدايات كانت جميلة، فالحلم كبر مع سعيدة، 45 سنة، قبل ربع قرن من الزمن، أملًا في أن تكون صحافية لامعة. دخلت سعيدة عالم الصحافة من أبوابه الواسعة، كان يحدوها أمل النجاح وصنع مسار متألق في مهنة نبيلة، ولكن

راصد

أزمة ثقة بين الجزائري وإعلامه

تعاني الصحافة الجزائرية من غياب ثقة المواطنين فيما تنقله. وينشغل المواطنون خاصة بقضايا أحيائهم الصغيرة وبلدياتهم ومشاكلهم اليومية التي لا يتعرض لها عادة الإعلام الجزائري بسبب ممارسي المهنة الذين يبيعون صمتهم للمسؤولين المحليين مقابل مصالح شخصية