
حجب الإعلانات عن قناتين جزائريتين بسبب تغطيتهما "الواضحة" للحراك الشعبي!
بدأت حكومة بوتفليقة بلعب كل الأوراق التي تملكها وآخرها حجب الإشهار من قناتين تلفزيونيتين بسبب تغطيتهما للحراك الشعبي والتي يبدو أن الحكومة اعتبرتها منحازة بسبب وضوحها

تعتيم إعلامي على حراك الشعب الجزائري.. الرد في الشارع وفيسبوك
مارست معظم وسائل الإعلام الجزائرية تعتيمًا إعلاميًا على الحراك الشعبي الذي اشتعلت فتيلته أمس رافضًا لولاية خامسة لبوتفليقة، الأمر زاد سخط الشارع الجزائري فوق سخطه

الجنّيّ شركس يدخل حياة الجزائريين.. كيف حدث ذلك؟
اكتسح التّفسير الغيبيّ للأشياء والقضايا والظّواهر والأحداث والحوادث يوميات الجزائريين في السّنوات الأخيرة. وباتت الرّقية ملجأ قطاع واسع منهم في الأمور، التّي تقتضي طبيبًا أو نفسانيًّا

الإعلام الجزائري.. مقبرة المواهب
كثيرًا ما نتحدّث عن إهمالات وزارة الثقافة الجزائرية في الاحتفاء بالوجوه الجزائرية المبدعة، التي تحصل على جوائزَ مهمّة خارج الجزائر. فهي تذهب يتيمة وتعود يتيمة، من غير أيّ التفاتٍ إليها من طرف هذه الوزارة المكلفة بهذا أصلًا، أو من مؤسّساتها التّابعة

الفضائيات الجزائرية الخاصة.. كيف يراها المثقفون؟
مع موجة الرّبيع العربي عام 2011، رفعت الحكومة الجزائرية حالة الطوارئ، وسمحت بالتعدّدية في مجال السّمعي البصري، من غير أن تصدر قانونًا واضحًا في هذا الباب، هكذا ظهرت عديد القنوات الخاصة، لكن برامجها تثير تشكيات عدة خاصة في الوسط الثقافي الجزائري

حصّة تلفزيونية جزائرية انتقدت "المقدّسات" تثير جدلًا
يبدو أن المشهد الجزائري بات محكومًا بالدخول من جدل إلى آخر من غير استراحة، في قضايا تتعلّق أساسًا بالدّين والحرّيات. آخر الجدل في هذا السياق عن برنامج في قناة تلفزيونية خاصة شكك أحد ضيوفه في صحيحي البخاري ومسلم وهو ما صعد النقاش إلى الواجهة

نشرة أخبار بـ"العامية" تستفز المتعصبين للفصحى في الجزائر وتثير جدلًا واسعًا
أثار إعلان قناة "الجزائرية وان" التلفزية الخاصّة بعثها نشرة إخبارية باللهجة المحلّية، جدلًا بين مستحسن للخطوة ومستهجن لها، مع مراعاة اختلاف دواعي الاستهجان والاستحسان. في هذا التقرير نقدم لمحة عن الموضوع وخلفياته

البرامج الاجتماعية في الجزائر.. بين الأسود والأحمر
يرى الكثيرون أن البرامج الاجتماعية في الجزائر مجرد استنساخ لبرامج فرنسية أو بعض الحصص على قنوات عربية ومغاربية، استنساخ حتى في التسمية والديكور دون مراعاة واقع الفضاء الجزائري المتميز بكونه فضاءًا محافظاً يبقى فيه طرح بعض المواضيع محل أخذ ورد

إضراب في "الفجر" الجزائرية بعد قطع تمويل الحكومة وتقييد حرية الصحافة
إعلان حدّة حزام عن نيتها الدّخول في إضراب عن الطعام، خلق حالة من التعاطف معها في المشهد الإعلامي الجزائري، وعلى مواقع التواصل ويعود قرارها إلى حرمان جريدتها الفجر من الإشهار الحكومي منذ أشهر، كرد فعل على صوتها المعارض وعدم انخراطها في جوقة التطبيل

التلفزيون الحكومي يُرعب الجزائريين.. قد تعود العشرية السوداء!
تزامن بث الوثائقي مع ذكرى إقرار المصالحة الوطنية، ومخالفة محتواه لأمر الحكومة سابقًا بتجنب استفزاز الشعب حول أحداث العشرية السوداء، وهو ما جعل الجزائريين يفهمون أنه تحذير من الحكومة لهم من مغبة العودة إلى التجربة نفسها في حال احتجاجهم على سياساتها

رشيد بوجدرة.. المحكوم عليه بالازدراء مزحًا!
تكرس الحلقة التلفزيونية الساخرة من الروائي الجزائري رشيد بوجدرة، لثقافة المحاكمات المعتقدية والإيذاء بالهوية، بل تكرس أيضًا لاحتقار المثقف وإظهاره كمتسول ومتجاوزٍ لقيمه، وإن كان من باب المزاح، فالمزاح لا يعني المحاكمة والتفتيش، ولا الاحتقار والإهانة

ذاكرة الجزائر الجمعية.. "الحركي" بعيد عن الغفران
بروز حفيدة الباشاغا بن قانة للترويج لكتاب لها يمجد أحد رموز الموالين للمستعمر الفرنسي، دفع بأصوات المؤرخين والباحثين في التاريخ الجزائري في الجزائر إلى توجيه نداءات ودعوات للسلطة في الجزائر إلى تسليط الضوء على التاريخ الأسود للمتعاونين مع الاحتلال