قول

طريق الإعلام في مصر.. "آخره لحن حزين"

أي نوع من الأنظمة هذا الذي يخاف من صحيفة أو كاتب أو فضائية؟ وكيف لهذا النظام أن يقود شعبه وهو لا يحترم عقله ووعيه؟ هكذا هو مع النظام المصري الحالي، الذي في عهده أصبح الإعلام طريق "آخره لحنٌ حزين" على قاعدة لا أعرف إلا ما يريده النظام ويفرضه فرضًا