أفلام

فيلم "The End of the Affair".. السينما وسيلة للتبشير الديني

يحكي هذا الفيلم قصة حب حول الخيانة الزوجية والخطيئة، لكن يبقى الطرح مجرد قالب لإيصال رسالة أو دعوة دينية صريحة

أدب

عبد الرحمن بدوي.. سيرة تحتاج إلى عشرة أعمار

أتقن بدوي العديد من اللغات الأوروبية، ونشر أكثر من 120 كتابًا. واعتقد أن الغرب والإسلام يكمّل أحدهما الآخر ويتوافقان في سلسلة مشتركة

مجتمع

"مذكرات كافر مغربي".. صورة من حياة الملحدين واللادينيين في المغرب

قابل "ألترا صوت" عددًا من الشباب المغاربة الذين يصنفون أنفسهم ملحدين أو لا دينيين، للوقوف على صورة من حياة هؤلاء في المجتمع المغربي، ومع القانون المغربي

مجتمع

التدين الأمريكي.. كيف يؤمن الملحدون؟

كشفت دراسة حديثة، أن اللادينيين في الولايات المتحدة، بنفس مقدار تدين -وأكثر- المؤمنين المسيحيين في بعض دور غرب أوروبا كفرنسا وألمانيا والبريطانيا، ففي حين يقول 23% من الأوروبيين إنهم يؤمنون بالله بيقين، تزداد النسبة لـ27% بين اللادينيين الأمريكيين

مجتمع

قوانين ضبط الفتاوى ومكافحة الكراهية.. نحو مجتمع أحادي الرأي في مصر

تقدمت اللجنة الدينية بالبرلمان المصري بمشاريع قوانين تسعى لوضعها في جدول الجلسات قريبًا ومنها مشروع قانون تنظيم الفتاوى العامة ومشروع قانون تجريم الكراهية وهي تخفي بعد الاطلاع عليها على فصول من شأنها ترسيخ الرأي الواحد ومزيد التضييق على حرية التعبير

حقوق وحريات

مشروع قانون بالبرلمان المصري لتجريم الإلحاد.. تقنين سلطة الحساب على النوايا!

يشهد البرلمان المصري مناقشة لمشروع قانون "لمكافحة ظاهرة الإلحاد" بتجريمه باعتباره ازدراءً للأديان، رغم ما في ذلك من خرق للدستور المصري، إذ تبدو أنها محاولة جديدة لتقنين سلطة مراقبة المجتمع والمحاسبة على النوايا!

مجتمع

الإلحاد في الجزائر.. "جريمة" لا تحتاج إلى شهود!

ليس هناك أمر قد يُجمع عليه الجزائريون مثل تقديسهم للدين، لذا فإنّ أي محاولة لإعلان رأي ديني مختلف، فضلًا عن أن يكون إلحادًا لن يقبل، وسيعد جريمة بكل المقاييس، سواءً لدى المجتمع أو حتى الحكومة التي كثيرًا ما تستغل المشاعر الدينية لاحتواء أي غضب شعبي

راصد

نقاش الإلحاد في "شباب توك".. القفز إلى الإثارة

تحضُر برامج الـ "توك شو" أو الـ "شات شو" على قائمة الأكثر مشاهدة أو استماعًا، لما تتضمنه، عادة، من إثارة وشد وجذب. وحين يضاف إلى هذه الخصائص، إذا صحّ التعبير، موضوع مليء بالحساسية كالإلحاد، تكون المتابعة مضاعفة

حقوق وحريات

عن قصص متهمين بـ"ازدراء الأديان" في مصر!

الناس في مصر نخبويون في أحزانهم، ينتقون المشاهير والأغنياء ونجوم الصحف والفضائيات لكي يتعاطفوا معهم، بينما على الجانب الآخر من الحياة، مظلومون وعشرات يقضون عقوبات بالسجن والتخوين، والتشهير، تفرمهم عيون الأصدقاء والأهل، ونشطاء مواقع "فيسبوك" و"تويتر"

قول

لماذا لم يصلح القرآن حياتنا؟

لماذا لم ينجح القرآن وهو كتاب الله الخالق العليم في إصلاح أحوال المسلمين؟ ألا يفترض في أمة تنزل عليها كتاب إلهي يدعو إلى العدل والرحمة والإصلاح في الأرض أن تكون الأولى حضاريًا، أليس في تأخر هذه الأمة إدانة لمنطلقاتها الفكرية؟

نصوص

عزائي الوحيد

سمعتهم يقولون: أكثروا من الدعاء له لترتاح روحه، فإن الروح لا تنسى من تحب، وتبقى على اتصال دائم بالأحبة، تهيم في أرجاء المنزل مطمئنة على حال أهل الدار. لذلك كنت في كل ليلة أنسل تحت اللحاف وأقرأ الفاتحة على روح والدي بصمت

حقوق وحريات

الملحدون العرب.. إلحاد كيديّ؟!

حتى الآن ربما يمكن تسمية الإلحاد المنتشر بين الشباب بـ"الإلحاد الكيدي" الناجم عن ممارسات دينية مكروهة ومرفوضة أو مفروضة على الفرد، وبالتالي يصبح الإلحاد وسيلة لدفاع الناس عن أنفسهم وبقائهم تجاه هذه الممارسات